عاجل.. السفير حسام زكي يستقبل نائب وزير خارجية رومانيا
السلطةاستقبل السفير حسام زكي، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، صباح اليوم الثلاثاء 3 أغسطس 2021، بمقر الأمانة العامة، كورنيل فيروتا، نائب وزير خارجية جمهورية رومانيا، والذي يقوم حاليا بزيارة للقاهرة.
وصرح مصدر مسئول بالأمانة العامة للجامعة، بأن «زكي» أثنى خلال اللقاء، على علاقات الصداقة التاريخية التي تجمع جمهورية رومانيا بالدول العربية، وأعرب عن تطلع الجامعة العربية لتعزيز التعاون الثنائي مع رومانيا في جميع المجالات.
وذكر المصدر أن السفير حسام زكي أشاد بثبات الموقف الروماني بشأن تسوية النزاع في الشرق الأوسط وفق حل الدولتين، داعيا إلى ضرورة الاستمرار في تفهم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الذي يشعر بخيبة أمل كبيرة في ظل استمرار الاحتلال وغياب أية بوادر لحل النزاع.
موضوعات ذات صلة
- الاحتلال يواصل انتهاكاته في جنين
- رومانيا تستدعي سفير إيران على خلفية مقتل مواطن في هجوم على سفينة
- وزير الخارجية يستقبل مستشار الرئيس الفلسطيني للشؤون الدينية
- عاجل.. أبوالغيط: نتمنى أن تراجع التشيك مواقفها المنحازة لإسرائيل
- وزير المالية: إبقاء موديز على تصنيف مصر الائتمانى شهادة ثقة جديدة
- قطر تحذر من خطورة استمرار الوضع الراهن في الأراضي الفلسطينية
- أبو الغيط يستقبل وزيرة خارجية جنوب السودان
- عاجل.. أبو الغيط يتلقى اتصالا من وزير شؤون خارجية تونس بشأن القرارات الرئاسية
- الخارجية الفلسطينية: جرائم الاحتلال تتزايد بشكل يومي وسط تجاهل دولي
- الجزائر تصدر بيانًا جديدًا بعد انضمام إسرائيل في الإتحاد الإفريقي بصفة مراقب
- عاجل.. السيسي يتلقى اتصالا هاتفيا من الرئيس الفلسطيني للتهنئة بعيد الأضحى
- عاجل.. السيسي يتلقى اتصالا هاتفيا من الرئيس الفلسطيني للتهنئة بعيد الأضحى
وأكد السفير حسام زكي أن الجامعة العربية تتابع باهتمام كبير المواقف الدولية من القضية الفلسطينية وبخاصة مواقف الدول الأوروبية، مشيرا إلى أهمية تجنب اتخاذ أية خطوات من شأنها المساس بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني أو التأثير على الوضع القانوني لمدينة القدس المحتلة.
وأشار المصدر إلى أن اللقاء تناول كذلك عددا من القضايا الإقليمية المهمة، وعلى رأسها الأزمتين السورية والليبية، وكذلك الملف النووي الإيراني، حيث أكد الأمين العام المساعد للجامعة أهمية عدم اقتصار محادثات فيينا على التهديد النووي، وضرورة أن تتناول هذه المحادثات أيضا شواغل الدول العربية، وبخاصة سلوك إيران المزعزع للاستقرار في المنطقة، وكذلك برنامجها للصواريخ الباليستية الذي يمثل تهديدا واضحا للمنطقة.