بايدن: اقتصاد الولايات المتحدة كان على وشك الانهيار قبل وصولى للبيت الأبيض
وكالاتأكد الرئيس الأمريكى جو بايدن، أن اقتصاد الولايات المتحدة الأمريكية كان على وشك الانهيار قبل وصوله إلى البيت الأبيض في مطلع العام الحالي.
وقال بايدن في تصريح على وسائل التواصل الاجتماعي: "عندما توليت السلطة كان اقتصادنا على وشك الانهيار، أما الآن، فقد أصبح ما يمتلكه الأمريكيون من أموال أكثر مما كانوا يمتلكونه قبل بدء الوباء".
وأشار الرئيس الأمريكى إلى زيادة حجم مبيعات التجزئة بنسبة 8.5 في المئة مقارنة بموسم العطلات والأعياد في العام الماضي.
موضوعات ذات صلة
- الاقتصاد الكندى يصل إلى مستويات ما قبل الجائحة فى نوفمبر
- البيت الأبيض: بايدن وقع مرسوم الميزانية الدفاعية لعام 2022
- بايدن يتحدث عن انتشار متحور أوميكرون ومدى خطورته على أمريكا
- الأمطار والانهيارات الجبلية تثير الفوضى في ولاية كاليفورنيا
- لفترة محدودة.. تعرّف على تفاصيل قرض السيارة من بنك الإمارات دبي الوطني
- بشرى سارة لأصحاب طلبات تراخيص مشروعات الاقتصاد غير الرسمي
- عاجل.. مرتضى منصور ينتصر على محمود الخطيب بحكم قضائي
- الأمن الاقتصادي: ضبط 18031 قضية متنوعة خلال 24 ساعة
- لهذا السبب.. إلغاء مئات رحلات الطيران فى الولايات المتحدة
- البنك الأهلى المتحد يحصل على 82 مليون دولار من مؤسسات دولية
- خالد عقيلي يشيد بجهود الدولة والرئيس السيسي في تنمية الصعيد
- «الأزمة الاقتصادية تسرق فرحة اللبنانيين بعيد الميلاد».. باريس الشرق بلا احتفالات كريسماس
من جانب أخر، رأت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية أن المقاطعة الدبلوماسية من جانب إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين تظهر علامات بالفعل على نجاح محدود.
وذكرت الصحيفة - في تقريرلها أمس الأحد - أن الخطوة الأمريكية، التي تهدف إلى السماح للرياضيين بالمنافسة في الأولمبياد مع الاحتجاج في الوقت نفسه على انتهاكات حقوق الإنسان في الصين، على حد قولها، حصلت على دعم المشرعين في كلا الحزبين وجماعات حقوق الإنسان وحلفاء الولايات المتحدة الرئيسيين مثل المملكة المتحدة وكندا وأستراليا ،لافتة إلى أنه برغم ذلك، فإن هذا الدعم بعيد كل البعد عن أن يكون دعمًا عامًا.
وأوضح التقرير أن فرنسا سترسل دبلوماسيين إلى بكين، قائلة إنها تعارض استخدام المسابقات الرياضية لتسليط الضوء على المخاوف بشأن حقوق الإنسان في الصين، أما كوريا الجنوبية فلن تشارك في المقاطعة الدبلوماسية للألعاب، مستشهدة بتنسيقها مع الصين بشأن كوريا الشمالية، في إنفصال حاد عن موقف الولايات المتحدة، وفقا للصحيفة ذاتها.
وكانت تقارير نقلت عن مصدر حكومي في أوائل ديسمبر الجاري قوله إن وزير الخارجية الألماني دعا إلى رد مشترك من الدول الأوروبية بشأن الأولمبياد، وإن إيطاليا، التي من المتوقع أن تستضيف دورة الألعاب الأولمبية الشتوية 2026، لا تخطط للانضمام إلى الولايات المتحدة في مقاطعة دبلوماسية.
ولم يتخذ الاتحاد الأوروبي بعد قرارًا نهائيًا بشأن كيفية تعامله مع الألعاب، حيث إن الدول الأعضاء على طرفي النقيض بشأن هذه المسألة.