الإمارات تقدم 80 ألف جرعة لقاح كورونا إلى الساحل الغربى اليمنى
وكالاتقدم الهلال الأحمر الإماراتي، أكثر من 80 ألف جرعة من اللقاحات المضادة لكورونا، مخصصة لمديريات الساحل الغربي في اليمن المطلة على البحر الأحمر.
وقال المتحدث باسم "المقاومة الوطنية اليمنية"، العميد ركن صادق دويد، إن أكثر من 80 ألف جرعة من لقاح "سينوفارم" المضاد لفيروس كورونا وصلت، الأحد، موضحا أن دفعة اللقاحات مخصصة للقوات المشتركة والمدنيين في مديريات الساحل الغربي على البحر الأحمر.
وأعرب دويد عن شكره للإمارات على هذه المبادرة، فيما يأتي ذلك ضمن دعم الإمارات للقطاع الصحي باليمن لمواجهة تفشي فيروس كورونا باليمن.
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. نجم الزمالك يوقع للأهلي
- مستشار الرئيس: فايزر وسينوفاك متاحان للأطفال من 12 إلى 15 سنة
- عاجل.. فرنسا: الاشتباه في إصابة 10 حالات بمتحور كورونا الجديد
- الصحة العالمية: تحديد خطورة المتحور «أوميكرون» يتطلب أسابيع
- عاجل.. الآلاف يحتجون على قيود كورونا في عاصمة التشيك
- عاجل.. «سياحة النواب»: التراخيص حق أصيل لوزارة الآثار
- حفيد رشوان توفيق: جدي اللي مربينا وخيره علينا
- عاجل.. حبس شاب عامين مع الشغل بتهمة هتك عرض فتاة
- الطفلة شروق: زملائي في المدرسة بيقولولي شفناكي مع الريس في التليفزيون
- طبيبة لبنانية: قلة أعداد إصابات «أوميكرون» لاتسمح بتحديد أعراضه
- البيئة: تخفيض تذاكر زيارة المحميات بنسبة 50% لجذب الشباب
- عاجل.. مصرع شاب وخطيبته بعد انقلاب سيارتهما في ترعة بكفر الشيخ
وتتمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس، وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وقالت منظمة الصحة العالمية، إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات "كوفيد-19" في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا و اليمن.
وعلى صعيد آخر، أعلنت منظمة الصحة العالمية أنه لا توجد معلومات كافية بعد لإعلان السلالة الجديدة من فيروس كورونا "أوميكرون" أكثر خطرا من سلالة دلتا.
وقالت الصحة العالمية - في بيان نشر على موقعها الإلكتروني - "من غير الواضح بعد حول ما إذا كان متحور أوميكرون ينتقل بشكل أسرع بين الأشخاص مقارنة بالمتحورات الأخرى بما فيها دلتا".
وأضاف البيان أن عدد الأشخاص المصابين بكورونا ازداد في مناطق بجنوب أفريقيا انتشر بها هذا المتحور، ولكن الدراسات الوبائية جارية لمعرفة ما إذا كان ذلك بسبب أوميكرون أم عوامل أخرى.
وأكدت الصحة العالمية بحسب البيان أنه لم يتضح بعد ما إذا كانت الإصابة بمتحور "أوميكرون" يزيد من حدة المرض مقارنة بالمتحورات الأخرى أم لا، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن اللقاحات الحالية المضادة لكورونا فعالة ضد المرض.