الإمارات تقدم 28 ألفا و252 جرعة من لقاح كورونا خلال 24 ساعة
أ ش أأعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع الإماراتية، اليوم الاثنين، تقديم 28 ألفا و252 جرعة من لقاح كورونا خلال الساعات الـ 24 الماضية؛ ليبلغ مجموع الجرعات التي تم تقديمها حتى الآن 16 مليونا و524 ألفا و169 جرعة.
وأوضحت وكالة أنباء الإمارات أن ذلك يأتي تماشيا مع خطة الوزارة لتوفير لقاح كورونا سعيا للوصول إلى المناعة المكتسبة الناتجة عن التطعيم والتي ستساعد في تقليل أعداد الحالات والسيطرة على الفيروس.
ترتيب تصدر الدول بإصابات كورونا حول العالم
وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وتركيا وروسيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وألمانيا وإسبانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
موضوعات ذات صلة
- السعودية تسجل 1252 إصابة جديدة بكورونا
- سنغافورة: ملتزمون بخطة التعايش مع «كورونا»
- الحكومة الألمانية تعتزم إجراء مشاورات حول تدابير إضافية لمكافحة كورونا
- روسيا تتجاوز 23 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا
- 1264 إصابة بكورونا في جورجيا
- سلطنة عمان تسجل 572 إصابة جديدة و18 وفاة بكورونا
- دراسة: الموسيقى تُساعد في تجاوز أوقات الأزمات
- الهند تشهد انخفاضًا طفيفًا في حصيلة الوفيات اليومية بكورونا
- إعطاء 53.4 مليون جرعة من لقاحات «كورونا» في إسبانيا
- 1429 إصابة جديدة بكورونا في طوكيو
- الرئيس اللبناني يبدأ استشارات نيابية لتسمية رئيس للحكومة
- الأسهم الأوروبية تنخفض عن أعلى مستوياتها
وتتصدر الصين دول العالم من حيث عدد الجرعات التي تم إعطاؤها، تليها الولايات المتحدة ثم الاتحاد الأوروبي والهند والبرازيل والمملكة المتحدة وتركيا والمكسيك وإندونيسيا وروسيا، ولا يعكس عدد الجرعات التي تم إعطاؤها نسبة من تلقوا التطعيم بين السكان، بالنظر لتباين الدول من حيث عدد السكان.
وتجدر الإشارة إلى أن هناك عددًا من الجهات التي توفر بيانات مجمعة بشأن كورونا حول العالم، وقد يكون بينها بعض الاختلافات.
إرشادات منظمة الصحة العالمية
وأضافت منظمة الصحة العالمية أن اللقاحات توفر أملاً جديداً ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد-19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلداً، لكن التحديات قائمة في البلدان التى تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وقالت منظمة الصحة العالمية إنه يتعين على جميع البلدان التعاون لمعرفة منشأ فيروس كورونا، وذلك بعد يوم من رفض الصين النطاق المقترح للمرحلة الثانية من التحقيق.
وقال طارق ياسارفيتش، المتحدث باسم المنظمة، ردًا على سؤال بشأن رفض الصين في إفادة صحفية في جنيف: ”الأمر لا يتعلق بالسياسة ولا بمن يتحمل اللوم”.
وأضاف: ”إنه يتعلق بشكل أساسي بمطلب لدينا جميعا لمحاولة فهم كيفية وصول الوباء إلى البشر.. ومن هذا المنطلق تتحمل البلدان مسئولية العمل معا ومع منظمة الصحة بروح الشراكة”.