السعودية تسجل 1252 إصابة جديدة بكورونا
أ ش أسجلت وزارة الصحة السعودية، 1252 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد؛ ليرتفع إجمالي الإصابات المسجلة منذ بدء انتشار الوباء في المملكة إلى 519 ألفا و395 إصابة.
وذكرت الوزارة - في بيان أوردته قناة (الإخبارية) السعودية اليوم /الاثنين/ - أنه تم تسجيل 1299 حالة تعاف جديدة من الفيروس؛ ليصبح إجمالي عدد الحالات المتعافية 500 ألف و428 حالة، فيما تم تسجيل 12 حالة وفاة جراء الإصابة بالفيروس؛ بإجمالي 8 آلاف و179 حالة.
ترتيب تصدر الدول بإصابات كورونا حول العالم
موضوعات ذات صلة
- سنغافورة: ملتزمون بخطة التعايش مع «كورونا»
- الحكومة الألمانية تعتزم إجراء مشاورات حول تدابير إضافية لمكافحة كورونا
- روسيا تتجاوز 23 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا
- 1264 إصابة بكورونا في جورجيا
- سلطنة عمان تسجل 572 إصابة جديدة و18 وفاة بكورونا
- دراسة: الموسيقى تُساعد في تجاوز أوقات الأزمات
- الهند تشهد انخفاضًا طفيفًا في حصيلة الوفيات اليومية بكورونا
- إعطاء 53.4 مليون جرعة من لقاحات «كورونا» في إسبانيا
- 1429 إصابة جديدة بكورونا في طوكيو
- الرئيس اللبناني يبدأ استشارات نيابية لتسمية رئيس للحكومة
- الأسهم الأوروبية تنخفض عن أعلى مستوياتها
- وزير ماليزي: لا نية لتمديد حالة الطوارئ المتعلقة بكورونا
وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وتركيا وروسيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وألمانيا وإسبانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الصين دول العالم من حيث عدد الجرعات التي تم إعطاؤها، تليها الولايات المتحدة ثم الاتحاد الأوروبي والهند والبرازيل والمملكة المتحدة وتركيا والمكسيك وإندونيسيا وروسيا، ولا يعكس عدد الجرعات التي تم إعطاؤها نسبة من تلقوا التطعيم بين السكان، بالنظر لتباين الدول من حيث عدد السكان.
وتجدر الإشارة إلى أن هناك عددًا من الجهات التي توفر بيانات مجمعة بشأن كورونا حول العالم، وقد يكون بينها بعض الاختلافات.
إرشادات منظمة الصحة العالمية
وأضافت منظمة الصحة العالمية أن اللقاحات توفر أملاً جديداً ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد-19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلداً، لكن التحديات قائمة في البلدان التى تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وقالت منظمة الصحة العالمية إنه يتعين على جميع البلدان التعاون لمعرفة منشأ فيروس كورونا، وذلك بعد يوم من رفض الصين النطاق المقترح للمرحلة الثانية من التحقيق.
وقال طارق ياسارفيتش، المتحدث باسم المنظمة، ردًا على سؤال بشأن رفض الصين في إفادة صحفية في جنيف: ”الأمر لا يتعلق بالسياسة ولا بمن يتحمل اللوم”.
وأضاف: ”إنه يتعلق بشكل أساسي بمطلب لدينا جميعا لمحاولة فهم كيفية وصول الوباء إلى البشر.. ومن هذا المنطلق تتحمل البلدان مسئولية العمل معا ومع منظمة الصحة بروح الشراكة”.