عاجل.. سقوط ضحايا في إطلاق نار بولاية تينيسي الأمريكية
محمد عباسقالت الشرطة الأمريكية في «نوكسفيل» بولاية تينيسي الأمريكية، الاثنين، إنها تتعامل مع بلاغات عن إطلاق نار بمدرسة ثانوية، شهد سقوط عدد من الضحايا.
وقالت الشرطة على تويتر: «أنباء عن سقوط عدد من الضحايا في إطلاق نار، لا تزال التحقيقات جارية».
وقالت شرطة نوكسفيل في تغريدة عبر موقع التغريدات القصيرة «تويتر» إنه «جرى الإبلاغ عن سقوط عدد من الضحايا في إطلاق نار في مدرسة أوستن إيست ماجنت الثانوية، من بينهم أحد عناصر الشرطة»، داعية المواطنين إلى تجنب المنطقة.
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. إطلاق نار في مدرسة بولاية تينسي الأمريكية
- موسكو تعلن عن تقدم في مشاورات فيينا حول نووى إيران
- بلينكن: واشنطن تتضامن مع الأردن
- بايدن: لدى ملك الأردن صديق في الولايات المتحدة
- بايدن يعرب عن تضامن واشنطن مع الأردن في مكالمة مع الملك عبدالله
- اختتام فعاليات المعسكر 14 لـ اتكلم عربي مع أبناء المصريين في نيوجيرسي بأمريكا
- شاب يطلق النار على طليقته بسبب نفقة 100 دولار بالعراق
- ولايات أمريكية جديدة توفر لقاح كورونا للبالغين
- اختتام فعاليات المعسكر الـ14 لـاتكلم عربي مع أبناء المصريين بأمريكا
- عاجل.. البحرية الأمريكية تشكر مصر لضمان سلامة وسرعة الملاحة بقناة السويس
- بايدن يكلف 5 وزراء لشرح خطته للبنية التحتية أمام الكونجرس
- مايكروسوفت تعقد صفقة بـ21.9 مليار دولار لدعم المشاة الأمريكية
وفي سياق منفصل، أعلنت السلطات الأمريكية فرض حظر التجوال في مدينة مينيابوليس بولاية مينيسوتا على خلفية مقتل شاب من أصول أفريقية على يد الشرطة.
وفي وقت سابق اليوم الاثنين، وفي مشهد يعيد للأذهان الاحتجاجات التي أشعلت الولايات المتحدة إثر مقتل جورج فلويد، من أصول أفريقية، استفاقت مدينة مينيابوليس على سيناريو ينذر بعودة عاصفة الغضب.
فالمدينة الكبرى الواقعة في الشمال الأمريكي، عادت تنتفض من جديد، بعد مقتل شاب أسود من أصول أفريقية بإطلاق النار عليه، حيث يحاكم شرطي بتهمة مقتل فلويد.
وفي 25 مايو الماضي، قُتل جورج فلويد، اختناقا تحت ركبة شرطي أبيض جثا على عنقه وهو مكبل اليدين وممدد أرضا.
وخارج مركز للشرطة الأمريكية، في بروكلين سنتر، تجمع المئات ليل الأحد، قبل أن تطلق الشرطة الغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية لتفريق المتظاهرين.
وقالت والدة الشاب القتيل الذي يدعى داونت رايت البالغ من العمر 20 عاما، إنه اتصل بها لإبلاغها بأنه تم توقيفه من قبل الشرطة.
وعلى ذمة كاتي رايت، فإنها سمعت عناصر الأمن يطلبون من ابنها ترك هاتفه المحمول قبل أن ينهي أحدهم المكالمة، وبعد وقت قصير، أبلغتها صديقته بأن نجلها قتل بالرصاص.