أكسفورد : قطر استخدمت حسابات مزيفة للتصعيد ونشر الفوضى بالدول العربية
وكالات موقع السلطةكشف تقرير مشروع الدعاية الإلكترونية، الذي أصدره معهد أكسفورد للإنترنت بجامعة أكسفورد، عن تراجع الحريات في قطر إلى جانب انخراطها في حرب دعائية ضد الدول العربية عبر الإنترنت.
موضوعات ذات صلة
- قبائل ليبيا تعلن تحريك قضايا دولية ضد قطر وتركيا بسبب ”صناعة الفوضى”
- طرد رئيس ”أوريدو” القطرية من الجزائر
- قطر تتهاون في حل أزمة تأخير رواتب العمال بمشروعات كأس العالم 2022
- مجلة بريطانية: السجن والغرامة لمن ينتقد النظام القطري
- أحدهما قطرة عين.. الصحة تحذر من استخدام 3 أدوية
- هاتوها.. الجمهور يستقبل فريق الزمالك في قطر
- البرلمان التركي يهاجم أردوغان لتخصيصه مصنع دبابات لقطر
- قطر تعين قائدا تركيا لرئاسة الكلية العسكرية
- بورصة قطر تخسر 11 مليار ريال بنسبة تراجع 2.27%
- الأهلي وقطر الوطني يرتبان قرضا بقيمة 1.8 مليار جنيه لشركة ”كونكريت”
- قطر تتعهد بتأمين بعثة الزمالك في السوبر الإفريقي (مستندات)
- إسماعيل يوسف رئيسا لبعثة الزمالك في قطر
وحسب التقرير الذي يحمل عنوان "النظام العالمي لمعلومات التضليل.. 2019 الجرد العالمي للتلاعب المنظم بوسائل التواصل الاجتماعي"، أشار إلى أن الجهود في الدعاية الحاسوبية من قطر غير موثقة بشكل جيد، باستثناء عدد قليل من التقارير الإعلامية.
أشار التقرير إلى أن هناك أدلة على أن الدعاية الحسابية القطرية ساهمت في تصعيد الحرب عبر الانترنت. على سبيل المثال، في "الحرب على الإنترنت بين قطر والمملكة العربية السعودية"، ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية أن هاشتاج "تميم المجيد" و "قطر ليست وحدها" ظهرت على الصفحة الرئيسية لتويتر، وأن "معظم التغريدات التي تستخدم هذه الهاشتاج تم دفعها بشكل ما من حسابات مزيفة.
ويتم تصنيف قطر بأنها غير حرة في التصنيف السنوي لحريات الإنترنت في فريدوم هاوس، حيث يتمتع الأمير تميم بن حمد آل ثاني، بجميع السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية، كما أن أربعة أخماس السكان ليسوا من المواطنين وليس لديهم حقوق سياسية مع عدد قليل من الحريات المدنية ومحدودية الوصول إلى الفرص الاقتصادية.