خليفة حفتر: قبلت تفويض الشعب الليبي وإلغاء اتفاق الصخيرات
كتب وكالاتأعلن المشير خليفة حفتر، القائد العام للجيش الليبى قبول تفويض الشعب لإدارة البلاد ، وإلغاء اتفاق الصخيرات.
وكان اللواء أحمد المسماري، المتحدث باسم "الجيش الليبي" بقيادة المشير خليفة حفتر، أعلن رصد تدريبات جوية تركية لاستهداف مواقع داخل ليبيا.
وقال المسماري إن تركيا "تهدد دائما باستخدام القوة المفرطة ضد القوات المسلحة، وبالفعل رصدنا في الأيام الماضية كيف أن هناك مجموعة من الطائرات قامت بمحاكاة استهداف مواقع في داخل الأراضي الليبية، والمناورة كانت في إقليم طرابلس البحري، وشاركت بها 4 طائرات مع طائرة تزود بالوقود".
موضوعات ذات صلة
- كورونا في تركيا.. ارتفاع عدد الإصابات ليتخطى حاجز 110 آلاف حالة
- ”زيزو” الزمالك مطلوب في تركيا
- قطار كورونا في تركيا يلحق بالولايات المتحدة الأمريكية
- كورونا يحاصر تركيا.. عزل 31 ولاية برا وبحرا وجوا
- الأسبوع المقبل.. تركيا تفرض عزلا عاما لمكافحة فيروس كورونا
- ”مش جديد عليهم”.. تركيا في بيان رسمي: سنلبي طلب إسرائيل بتزويدها بمستلزمات طبية
- فنانة تونسية تكشف علاقتها بـ القذافي : ”زرته في ليبيا .. ولا يجب الخمور” (فيديو)
- إسبانيا تتهم تركيا بسرقة شحنة أجهزة تنفس قادمة من الصين
- زيادة أعداد الإصابات بـ فيروس كورونا في تركيا
- الجيش الليبي يتصدى لهجوم كبير في قاعدة جوية
- تفاصيل فرض حظر التجوال في ليبيا.. وتوقف التعامل بالعملات الورقية
- تركيا تعلن تسجيل إصابة جديدة بـ فيروس كورونا
وبحسب تصريحات المسمارى لصحيفة الشرق الأوسط السعودية، أعلن المسماري أن قوات تركية برية شاركت مؤخرا في هجوم كبير شنته قوات حكومة الوفاق على مدينة ترهونة، الواقعة، جنوب شرق العاصمة طرابلس، مشيرا إلى أن الهجوم جرى "على ترهونة من 7 محاور في عملية شاملة اشتركت فيها طائرات مسيرة تركية وقوات تركية برية، ودفعوا بكل ما لديهم ولم يستطيعوا حتى الاقتراب من أطراف المدينة أو من الحيز الإداري لها".
وتحدث المتحدث العسكري الليبي أيضا عن وجود 17 ألف إرهابي قدموا من سوريا إلى ليبيا، وقال في هذا الشأن مشيرا إلى الخصوم في طرابلس "لقد استقدموا مجموعات كبيرة من المرتزقة السوريين ومن جنسيات أخرى. وطبقا لمصادر من داخل ما يعرف رئاسة أركان الجيش الوطني السوري التابع لتركيا، فإن هناك أكثر من 17 ألف إرهابي انتقلوا من سوريا إلى ليبيا، عاد منهم إلى سوريا ما يقرب من 1800، بينهم مصابون وجرحى، وسقط منهم أكثر من ألف قتيل".