موقع أمريكي: جهود مصرية كبيرة لحل أكبر ألغاز الحضارة الفرعونية
وكالاتسلط موقع "إنترناشونال بيزنس تايمز" الأمريكى، الضوء على محاولات وزارة الآثار المصرية، للبحث عن رفات الملك خوفو المفقود.
وقال الموقع إن رفات خوفو قد تكون موجودة فى غرفة سرية ضخمة داخل الهرم، حيث لم يكتشف علماء الآثار أي تابوت فارغ داخل الهرم من قبل.
وتابع أن الجهات المعنية في مصر تبذل جهودًا ضخمة لكشف المزيد من أسرار الهرم الأكبر من خلال مبادرة "سكان بيراميدز"، ويحاول من خلالها العلماء البحث عن إجابات لألغاز الهرم التي حيرت العلماء على مر الزمن، من خلال الاستعانة بالتصوير والأشعة والتصوير ثلاثي الأبعاد، ويقوم الفريق حاليًا بجمع البيانات من قبر خوفو، بالإضافة إلى اثنين من الأهرامات.
موضوعات ذات صلة
- قتل وإرهاب وتهجير .. حصيلة العدوان التركي على سوريا (فيديو)
- شرطة أردوغان تعتقل صحفيا بعد أسبوع من إطلاق سراحه
- ترامب: إذا تم عزلي سأتولي رئاسة حكومة إسرائيل (فيديو)
- الرئيس الإماراتي يصدر مرسومًا بتشكيل أعضاء المجلس الوطني الاتحادي
- تقرير جديد يكشف وجود خلافات وهجوم متبادل بين قطر وتركيا (فيديو)
- إصابة 5 جنود إيطاليين في تفجير عبوة ناسفة بالعراق
- التفاصيل الكاملة لانهيار مبنى سكني بالسعودية (فيديو وصور)
- ترامب: مصير حائط برلين درس للأنظمة والحكم القمعي
- المجلس الدستوري الجزائري يرفض الطعون الخاصة بأوراق مرشحي الرئاسة
- سقوط 17 صاروخا قرب قاعدة عسكرية أمريكية بالعراق
- بعد 4 سنوات.. كشف هوية منفذ تفجير الطائرة الروسية فوق سيناء (صور)
- إسرائيل تعلن الكشف عن شبكة إيرانية سرية لنقل الأموال
وأضاف أنه بفضل هذه المبادرة تأمل مصر فى الكشف عن أي أسرار ضخمة متعلقة بالهرم الأكبر وحل لغز الفراغ الكبير الذي تم العثور عليه داخل الهرم.
وأشار إلى أن هذا الفراغ الثاني الذي تم العثور عليه قد يكون مفتاح حل لغز اختفاء مومياء الملك خوفو، فالهرم يحتوي على الكثير من الغرف السرية، وبالتأكيد واحدة منها تحتوي على مقبرة الملك الراحل.
وأوضح أن العمل المصري يسير في أكثر من اتجاه، فهناك فريق يبحث عن مومياء الملك خوفو، وفريق آخر في وادي الملوك بالأقصر يبحث عن مومياء الملكة نيفرتيتي والدة الملك الصبى توت عنخ آمون، والتي يعد اختفاؤها من كتب التاريخ وعدم العثور على قبرها لغزًا كبيرًا حتى الآن.
وتابع الموقع، أن العمل على إيجاد مومياء خوفو مستمر منذ القرن التاسع عشر، ولكن كل الجهود باءت بالفشل، حتى إن أحد الباحثين البائسين استخدم البارود لفتح الغرف السرية.