كفة الوطني تكسب.. لماذا المدرب المصري أفضل للمنتخب؟
كتب عمرو عبد العزيز
ترشيحات كثيرة، وأسماء عديدة، شيوخ وشباب، اتحاد ورياضة، صداع كبير في عقل المسؤولين الحاليين على كرة القدم المصرية، فمن سيكون مدرب المنتخب القادم.
موضوعات ذات صلة
- معتز مطر ينصب على 5 عاملين في قناة الشرق ويسرق 75 ألف دولار
- مخالفات امتحانات الدور الثاني للدبلومات الفنية.. تسريبات واقتحام
- اشتري من متاجر أمريكا وأنت في منزلك.. ويصلك حتى الباب
- الزمالك يرفض التعاقد مع مدربه البرتغالي الأسبق
- ظهير ريال بيتيس يقترب من برشلونة
- بعد منعهم من الغناء.. مهلبية كزبرة تتخطى أغنية عمرو دياب (فيديو)
- اجتماع لرئيس النيابة الإدارية لبحث تطوير منظومة العمل
- بتروسبورت.. الزمالك يُخطر ”كاف” بملاعبه في دوري أبطال إفريقيا
- أروح منكم فين.. تصرف كوميدي من مضيفة طيران (فيديو)
- بعد فضيحة التنصت.. ”آبل” توقف الاستماع للتسجيلات ”الحميمية” عبر ”سيري”
- تعرف على أسباب نجاح ”الهضبة” من وجهة نظر مدحت العدل
- واشنطن تسعى لنشر صواريخها في آسيا لتحجيم النفوذ الصيني
الاتجاه الآن هو تعيين مدرب وطني للمنتخب المصري، لكن من هو المدرب القادم؟، ومن سيختار المدرب القادم؟، وهل هناك معايير لاختيار المدرب القادم؟، أم هناك مدرب قادم لاسمه وتاريخه فقط.
تاريخيًا، المدرب الوطني هو الأفضل للمنتخب المصري، فالأجنبي لم يحقق ما حققه الوطني، فعندما يتولي تدريب المنتخب وطني يختلف الأمر لأن معظم الانجازات حُققت في فترة تواجدهم.
كم أجنبي نجح مع المنتخب الوطني
عندما تذكر نجاحات للأجانب مع المنتخب المصري علينا أن نتذكر اسم لم نراه لكننا سمعنا عنه وهو المجرى "بال تيتكوس" والذي حقق مع المنتخب الوطني بطولة كأس الأمم الإفريقية عام 1959.
أيضًا لا ننسي الويلزي "مايكل سميث" والذي حقق بطولة الأمم الإفريقية مع المنتخب الوطني عام 1986.
بجانب ذلك لا بد أن نتذكر اسم تولي قيادة المنتخب منذ فترة قريبة وحقق نتائج جيدة وهو الأرجنتيني "هيكتور كوبر"، الذي حصد الميدالية الفضية في أمم إفريقيا 2017، والصعود لكأس العالم 2018.
كم وطني نجح مع المنتخب المصري
عندما نتحدث عن مدربين نجحوا مع المنتخب الوطني، لا بد أن نتذكر من حققوا إنجازات مع المنتخب الوطني، فالبداية كانت مع مراد فهمي والذي حقق بطولة كأس الأمم الإفريقية عام 1957.
ولا يجب أن نتحدث عن مدربي المنتخب ولا نتحدث عن الجنرال "محمود الجوهري" الذي صعد بالمنتخب لمونديال العالم عام 1990، بجانب فوزه ببطولة كأس الأمم الإفريقية عام 1998.
ولا يقف الحديث إلا بذكر معلم الكرة المصرية "حسن شحاته" الذي حقق ثلاثة ألقاب لكأس الأمم الإفريقية أعوام 2006 و 2008 و 2010، وهو الانجاز الذي لم يحقق في تاريخ إفريقيا.