«القوادة» في السينما المصرية.. 4 فنانات احترفن «شقط» الفتيات (فيديو)
كتب محمد الصيادسخرن أجسادهن في تحقيق النجومية، وبرعن في تجسيد أدوار «القوادة» وأجتزن هذه الخبرات ببراعة كبيرة لتعكس صورة حقيقية للمشاهد بقيامهن في جلب الفتيات مما أردن ممارسة الرذيلة مقابل الحصول على المال.
شويكار
موضوعات ذات صلة
- ريال مدريد يدعم خط دفاعه بصفقة برازيلية شابة
- برشلونة يعلن غياب نجمه الفرنسي لمدة شهر بسبب الإصابة
- بالأرقام.. تراجع مؤشرات البورصة في منتصف تعاملات اليوم
- إطلالة ذهبية مثيرة لـ رانيا يوسف على «تويتر»
- «الداخلية» تنعش خزينة الدولة بـ47 مليون جنيه خلال أسبوع
- لقاء مغلق بين «مدبولي» وعدد من المطورين الصناعيين (صور)
- لاسارتي يحاضر لاعبي الأهلي بالفيديو قبل انطلاق المران
- غداً.. الاجتماع الفني لمباراة الأهلي وشبيبة الساورة
- وكالة إيطالية تسلط الضوء على تدشين خطوط الطيران من روما ونابولي لمرسى علم
- الأهلي يدخل معسكر مغلق استعداداً لشبيبة الساورة
- ويل سميث يتحفل بعودة تشغيل «إنستجرام» (فيديو)
- السلطات الروسية تحظر تحليق طائرات بوينج «737 ماكس» في أجوائها
أولى الفنانات اللاتي برعن في تجسيد دور القوادة شويكار في فيلم "درب الهوى"، والذي يدور تاريخ أحداثه في الأربعينات.
فكانت تدير «حسنية العالمية»، فندق للدعارة بمنطقة درب طياب، وذلك بمعاونة زوجها صالح، وكان يتردد على الفندق مراد وصديقه عبد العزيز، استاذ جامعي الذي وقع في غرام فتاة الليل «أوهام»، فيقرر الزواج منها، وفي ذات الوقت يتقرب مراد لسميحة ويوهمها بأنه يحبها ويتفقان على سرقة مصوغات حسنية وذلك بمساعدة صالح.
غادة عبد الرازق
في فيلم حين ميسرة، نجد غادة عبد الرازق وتألقها في دور القوادة، التي تعرفت على فتاة تدعى «ناهد»، ولكنها هربت منها عندما ظهرت نواياها، لتتلقفها سيدة مسنة تدعى «عواطف» تخلى عنها ابناءها.
جالا فهمي
أما جالا فهمي برعت في دور القوادة في فيلم «كلام الليل»، وكانت تدعى «كوكيتا» صاحبة مكان مشبوه،وهى إمرأة على قدر من الجمال ومتعددة العلاقات وعاشقة المال.
سميحة توفيق
برعت الفنانة سميحة توفيق، في تجسيد دور القوادة، من خلال فيلم «نحن لانزرع الشوق»، والذي كان من إخراج حسين كمال.
ويحكى قصة الفيلم لسيدة شابة تعاني من العذاب والقسوة بعد وفاة والدتها نتيجة معاملة زوجة أبيها.وبعد وفاة أبيها يتولى صديق لأبيها رعايتها، لكن زوجته تعاملها كخادمة، فتهرب من المنزل لتقع في يد إحدى بائعات الهوى التي تقوم بدورها الفنانة سميحة توفيق، التي تقودها إلى المنازل الخاصة بالدعارة.