احذر.. الهاند فري يفقدك السمع مبكرًا
كتب ولاء أحمديستعرض الشباب والفتيات فى الشوارع مشهد الاستماع إلى الأغانى أو الراديو أو التحدث فترة طويلة على الموبايل مستخدمين السماعات سواء «الهاند فري» أو سماعة البلوتوث دون علمهم بالأضرار الكثيرة التى تفعهلها الهاند فري.
سماعات الأذن تكبر الصوت لذا فهي تشكل خطراً كبيراً على الأذن وتزيد من احتمالية الإصابة بفقدان السمع حيث إن التعرض لمستوى عالى من ذبذبات الصوت ولوقت طويل يسبب فقدان السمع كما أن الموجات الصوتية ذات الطاقة العالية تقتل الخلايا الشعرية في الأذن الداخلية وتسبب أيضاً مشاكل في السمع وطنيناً في الأذن. ضمور القناة السمعية حيث إن قوة الصوت وشدته التي تصل إلى 85 ديسيبل تؤديان إلى ضمورالقناة السمعية وخاصة مع الاستخدام المطول للسماعات.
تحدث السماعات إحساس الإضطراب لدى مستخدميها لأنها تفصله عما يحيط به منضوضاء، وأصوات وخاص ة في الأماكن العامة وبالتالي تكون حياته في خطرٍ شديد الإصابة ببعض أنواع بكتيريا الأذن
موضوعات ذات صلة
- مدير يونيدو يشيد بجهود السيسي في التنمية والإصلاح الاقتصادي
- طريقة تحضير الصوص الأبيض داخل منزلك
- كيف تحضرين وجبة القرنبيط بالبشاميل بطريقة سريعة؟
- لوبتشتغلي.. حافظي على بشرتك بهذه الوصفة
- شعبية الحدائق الذكية تزدهر بفضل الإنترنت
- اعرف شخصيتك من رقمك المفضل
- للنساء فقط.. غيرة الرجل حسب برجه
- نسبة الشر في كل برج
- حقيقة احتواء الثوم المتداول بالأسواق على مادة «الرصاص» السامة
- سحر نصر: دعم أكبر للقطاع الخاص لضخ استثمارات جديدة خلال الفترة المقبلة
- القوى العاملة: 24 يناير إجازة مدفوعة الأجر للعاملين بالقطاع الخاص
- قواعد وتعليم لعبة الشطرنج
وذلك بسبب تبادل استخدام السماعات بين الأفراد ومن هنا تصنف سماعات الأذن من الأغراض الشخصية غير المحبب التشارك فيها
تسبب الإصابة بالميكروبات والجراثيم نتيجة لإهمال تنظيف وتعقيم السماعات بصورةمستمرة لذا ينصح بتعقيم السماعات بقطعة قطنية مبلولة بالديتول أو الكحول الطبي لضمان وتعقيمها وتطهيرها من الميكروبات ومسببات الأمراض
تؤثرالسماعات على المخ بشكل سلبي،لأن الموجات الصوتية والاهتزازات الداخلة للأذن تؤثر على وصول الإشارات الصوتية إلى المخ وبالتالي يفقد الجسم قدرته على إرسال الإشارات الصوتية للمخ وهذا يعني أنّ السماعات تسبب اضطراباً في عصب الأذن.
وينصح بعدم استخدامها بشكل يومي ودائم إلا في الحالات الاضطرارية.
يمنع استخدامها أثناء ممارسة الرياضة لأن الدم يتدفق إلى العضلات والقلب والرئتين مبتعداً عن الأذن وهذا يزيد من حساسية الأذن تجاه الأصوات مما يزيد من احتمالية فقدان السمع في المستقبل.