التليفزيون هذا المساء.. أوروبا تعانى مع أكبر موجة حر فى تاريخها
ماهر فرجتناولت برامج التليفزيون مساء الأحد، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.
أوروبا تعانى مع أكبر موجة حر فى تاريخها
موضوعات ذات صلة
- ما حكم الكذب على سبيل المزاح والدعابة؟.. الإفتاء تجيب
- إعلان حالة الطوارئ البرتقالية فى 9 أقاليم بوسط وشرق فرنسا بسبب موجة الحر
- الإفتاء تستطلع هلال العام الهجرى الجديد الإثنين
- انطلاق فعاليات المؤتمر السنوي للدراسات العليا والبحوث التطبيقية بجامعة القناة
- دار الإفتاء توضح حكم صيام يوم عاشوراء منفردًا
- دراسة: العقارات أكثر القطاعات تعثراً في أوروبا
- مصرع عامل صعقته الكهرباء خلال تجهيزات حفل زفاف بالدقهلية
- موجة حارة غير مسبوقة تضرب أجزاء من جنوب أوروبا وشمال غرب إفريقيا
- نائب رئيس جامعة الأزهر يطالب بتيسير مطالب الزواج: ليه 200 جرام ذهب؟!
- الإفتاء: التنمر بجميع صوره مذموم شرعًا ومجرم قانونًا
- رئيس الوزراء العراقي يكشف عن اتفاق مع إيران لإنهاء أزمة الكهرباء
- أحمد عبد الوهاب: كنت موظفا فى شركة الكهرباء وقدمت استقالتى من أجل الفن
بث تليفزيون اليوم السابع، تغطية خاصة، حول موجة الحر غير المسبوقة في التاريخ التى نشهدها حاليا، وربما هي الأكثر حرارة في تاريخ القارة العجوز أوروبا، والتي يعاني أهلها من موجة شديدة الحرارة.
فمثلا أطلقت السلطات الإيطالية إنذار باللون الأحمر في 16 مدينة، محذرة من مخاطر موجة الحر التي تجتاح جنوب أوروبا، وتحذر هذه الإنذارات من مخاطر الحر على جميع الناس بمن فيهم الأصحاء، وتشمل المناطق السياحية، بما فيها روما، وفلورنسا، وبولونيا.
ونصحت الحكومة الإيطالية أي شخص في المناطق التي شملتها الإنذارات الحمراء، يوم السبت، بتجنب أشعة الشمس المباشرة بين الساعة 11 صباحاً والساعة 6 مساء، والاهتمام بشكل خاص بالمسنين أو الأشخاص الضعفاء.
وتتوقع الأرصاد الجوية ارتفاع أكبر في درجات الحرارة في أوروبا الأسبوع المقبل، في موجة حارة جديدة.
وتقول وكالة الفضاء الأوروبية، إن إيطاليا وإسبانيا وفرنسا وألمانيا وبولندا قد يشهدوا ظروف قاسية.
تَحدث فترات الحرارة الشديدة ضمن أنماط الطقس الطبيعية، لكنها على الصعيد العالمي أصبحت أكثر تكراراً واكثر شدة وتستمر لفترة أطول بسبب الاحتباس الحراري.
وفى اليونان، تم إغلاق ساحة الأَكروبوليس التاريخية، في العاصمة اليونانية أثينا، الجمعة، خلال الساعات الأكثر سخونة في اليوم لحماية الزوار من موجة الحر، واشتدت الحرارة في أثينا حتى وصلت إلى 40 درجة مئوية أو أكثر.
وتزداد أيضاً المخاوف من زيادة خطر نشوب حرائق الغابات، خاصة في المناطق ذات الرياح العالية، وكانت تعرضت إيطاليا لحرائق غابات كبيرة في عام 2021 خلال موجة حر استثنائية أخرى.
ووصل ارتفاع درجات الحرارة أيضاً، إلى مناطق وسط أوروبا، مع تأثر دول مثل ألمانيا وبولندا.
متحدث الكهرباء: مصر تمتلك إمكانيات ضخمة لإنتاج 350 ألف ميجا وات من الرياح
أكد الدكتور أيمن حمزة المتحدث باسم وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، أن مصر اتخذت خطوات هامة جدا في موضوع الطاقة المتجددة، لافتا إلى أنه على أرض الواقع خلال قمة المناخ كوب 27 كان هناك العديد من الاتفاقيات وتوقيع مذاكرات تفاهم لتوليد الطاقة.
وأضاف أيمن حمزة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم"، مع الاعلامي محمد مصطفى شردي، على قناة الحياة، أنه تم توقيع مذكرة تفاهم لتوليد طاقة 28 ألف ميجا وات من الرياح باستثمارات 35 مليار دولار بخلاف الاتفاقيات الخاصة بالهيدروجين الأخضر.
وأوضح أيمن حمزة، أن استثمارات الهيدروجين الأخضر كبيرة والعالم كله ينظر لمصر نظرة مهمة في إنتاج الهيدرجين الأخضر، مشيرا إلى أن هناك 23 مذكرة تفاهم وقعت في قمة المناخ باستثمارات حوالي 85 مليار دولار.
وتابع: "المميز في الأمر أن انتاج الطاقة من الرياح كنز موجود في مصر، ومصر فيها إمكانيات ضخم لإنتاج طاقة من الرياح تبلغ 350 ألف ميجا وات، وما يحدث توطين وبوابة مهمة للدول الافريقية خاصة وأن أفريقيا غنية بالطاقة المتجددة وتحتاج نقل مصر خبرتها والتحرك مع القارة الأفريقية".
أمين الفتوى لـ"قناة الناس": الإسلام جاء لتغيير وجه الكون
قال الدكتور على فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن النبي صلى الله عليه وسلم، جاء ليغير وجه الكون والتاريخ، لافتا إلى أن الإنسانية كانت فى إحتياج إليه بعدما زادت الظلمات.
وتابع أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الأحد: "العالم كله كان ينتظر تغيير، وهذا التغير كان لابد أن يبعث من سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فبعث برسالة وهى رسالة الله سبحانه وتعالى لعباده، ودعوة هى أن يدعوهم إلى عبادة الله سبحانه وتعالى، ودولة وهى أن يقيم دولة على أسس ومبادئ تقوم عليها أمته صلى الله عليه وسلم، وهو دولة الإسلام التى تقوم على دعائم يرضى الله عنه، ويرضى عنها هو صلى الله عليه وسلم".
واستكمل: "سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم بدأ الدعوة إلى الله سرا، وظل ما يقرب من 13 سنة يدعو إلى الله سرا فى مكة، إلى أن أمره سبحانه أن يهاجر من مكة إلى المدينة لتأسيس دولة الإسلام، والهجرة كانت نقطة تحول كبيرة فى حياة الدعوة الإسلامية ومسيرة سيدنا النبي، وهذا ما دعا الصحتابة إلى تأسيس تقويم خاص به فبحثوا واستقروا على أن الحدث الجلل الذى حول الدعوة إلى الدولة فبدأوا التقويم الهجرى ببداية هجرة رسول الله".