وزير الاتصالات: المهن ذاتية التشغيل في مصر لا تتعدى الـ 30%
قال الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إن 47% من القوة العاملة حول العالم يعملون في مهن ذاتية التشغيل، فيما تبلغ النسبة في مصر نحو 30%، أي أنها تحتاج للزيادة.
مجال العمل الحر
وأكد وزير الاتصالات، في مؤتمر صحفي أمس الأربعاء 5 مارس 2023، أن الدولة تهتم بمجال العمل الحر إذ أنه توجه عالمي واستطاعت في عامين فقط الانتقال من المركز السادس للرابع عالميًا في عدد العاملين بالمهن الحرة وتسعى لأن تكون في المركز الأول.
وأشار وزير الاتصالات، إلى أن الوزارة تسعى لمساعدة أصحاب العمل الحر للتحول لشركات لتيسير تعاملهم مع العملاء، وتتواصل مع هيئة الاستثمار لتبسيط إجراءات إنشاء الشركات، مضيفًا أنه كان يتم تأسيس شركات الشخص الواحد برأسمال 50 ألف جنيه أصبحت الآن بحد أدنى ألف جنيه.
موضوعات ذات صلة
- وزير الاتصالات: بدأنا تصنيع الموبيل في مصر العام الماضي
- إطلاق تطبيق ”COP27” للمشاركين بمؤتمر المناخ.. وإنترنت مجاني بمطار شرم الشيخ
- وزير الاتصالات يكشف موعد تطبيق خدمة التوقيع الإلكتروني للمواطنين
- عاجل .. قرار جمهوري بالعفو عن عقوبة السجن على المحكوم عليهم في قضايا محددة
- وزير الاتصالات: مصر تحولت من المركز 40 لـ الأول فى خدمات الإنترنت
- عاجل.. مصر تنقل 90% من البيانات القادمة من آسيا إلى أوروبا والعكس
- آخر تطورات الحالة الصحية لوزير الاتصالات بعد إصابته بـ«كورونا»
- ”الاتصالات”: إطلاق أكثر من 135 خدمة حكومية على منصة مصر الرقمية
- برعاية وزير الاتصالات.. «تريند مايكرو» تستعرض أحدث حلولها الأمنية
- وزير الاتصالات يكشف مفاجأة بشأن الإنترنت في امتحانات نهاية العام بالمدارس
- الرئيس السيسي يؤكد على تأسيس الشركات بالإخطار رقميا
- الرئيس السيسي يوجه بشأن أوائل خريجي الجامعات
وذكر وزير الاتصالات، أنه تم الاتفاق مع هيئة الاستثمار ليكون بإمكان أصحاب العمل الحر تسجيل مراكز كريتيفا كمقر لشركاتهم.
وسبق أن أوضح الدكتور عمرو طلعت، أن هناك تصورا مقترحا بشأن مدينة نصر الرقمية، يتمثل في إقامة مدينة تعليمية افتراضية لتقديم مسار تدريبي رقمي معتمد في وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
وحدد الوزير الفئات المستهدفة بالخريجين الذين لديهم قابلية شغل وظائف تكنولوجية متخصصة، وخريجين يرغبون في تغيير مسارهم المهني، أو شغل وظائف تكنولوجية ملائمة، وطلاب في مختلف مراحل التعليم، مشيرا في هذا الإطار إلى التدريب المستهدف، والمهارات التكنولوجية، وأنماط التدريب، وآليات التنفيذ، والتكلفة الاستثمارية للمشروع.