للمرة الأولى منذ 3 سنوات.. وزير خارجية اليابان يلتقي نظيره الصيني بـ بكين
أروى محمدالتقى وزير الخارجية الياباني يوشيماسا هاياشي بنظيره الصيني تشين جانج، في أول زيارة لـ وزير خارجية ياباني إلى العاصمة الصينية بكين منذ أكثر من 3 سنوات، حيث تسعى القوتان الآسيويتان المتنافستان إلى أرضية مشتركة وسط تصاعد التوتر الإقليمي.
ووفقا لما أفادت به وكالة رويترز، فقد حث وزير الخارجية الياباني نظيره الصيني، على الإفراج الفوري عن مواطن ياباني محتجز.
وكان المتحدث باسم شركة أستيلاس فارما اليابانية للأدوية،، قد أعلن أن أحد موظفي الشركة احتُجز في الصين لأسباب غير معروفة، وذكرت وزارة الخارجية اليابانية أن خمسة مواطنين يابانيين محتجزون حاليا في الصين، حوكم اثنان منهم بالفعل وأدينوا.
احتجاجا على اعتقال شخص ياباني مؤخرا في بكين
موضوعات ذات صلة
- الصين وسنغافورة تتختمان مفاوضات تجارة حرة
- 3 زلازل في أسبوع واحد تضرب عدة أماكن بقارات مختلفة
- رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي يعرب عن قلقه من أحداث العنف بكينيا
- كابلات الإنترنت.. الصراع المقبل بين الولايات المتحدة والصين فى آسيا والمحيط الهادئ
- كابلات الإنترنت.. الصراع المقبل بين الولايات المتحدة والصين فى آسيا والمحيط الهادئ
- الصادرات السعودية تتراجع في يناير بنسبة 8.2%
- ريلمي تكشف رسميا مواصفات هاتف Realme GT Neo 5 SE
- زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب اليابان
- لم يعد يعترف بالثوابت.. نشأت الديهي: العالم يُعاد تشكيله من جديد
- الرئيس التنفيذي لآبل: علاقتنا مع الصين تكافلية
- بايدن يدعو ”لعدم المبالغة” في تقييم العلاقات بين روسيا والصين
- شي يتوافق مع بوتين ضد أمريكا رغم تردده في صفقة الغاز الكبيرة
وقال وزير الخارجية الياباني، في إفادة صحفية: لقد قدمت احتجاجا على اعتقال شخص ياباني مؤخرا في بكين، وأوضحت نقطة قوية في موقفنا بشأن هذه المسألة، بما في ذلك الإفراج المبكر عن هذا المواطن، موضحا أن اليابان تسعى إلى تحقيق الشفافية بشأن الإجراءات القانونية المتعلقة بالاعتقالات، وطالبت الصين بتأمين بيئة عمل عادلة وآمنة.
ومن جانبه، أوضح وزير الخارجية الصيني، أن بكين ستتعامل مع القضية وفقا للقانون، وفقا لبيان صادر عن وزارة الخارجية الصينية.
لقاء وزير الخارجية الصيني ونظيره الياباني
وقال نائب السكرتير الصحفي بوزارة الخارجية اليابانية يوكيكو أوكانو للصحفيين اليوم الأحد، أن الوزير الياباني نقل مخاوف طوكيو العميقة بشأن زيادة النشاط العسكري الصيني، بما في ذلك تعاونها مع روسيا ووجودها البحري في بحر الصين الشرقي.