دراسة جديدة صادمة للسيارات ذاتية القيادة.. اعرف التفاصيل
سمر منيرشهدت الأشهر الماضية تطور كبير فى صناعة السيارات الكهربائية ، وبالاخص بعد دخول أنظمة القيادة الذاتية ، لتصبح جزء هام فى هذه الصناعة .
وبالفعل تستعد العديد من العلامات التجارية في صناعة السيارات لإطلاق أنظمة القيادة الذاتية المتقدمة في العديد من الطرازات المختلفة .
أكثر 5 سيارات مبيعًا في الكويت عام 2022 شاهد .. النترا معشوقة الجماهير فى ثوبها الجديد من هيونداي
موضوعات ذات صلة
- بوتر يعلن تشكيل تشيلسي أمام ليدز يونايتد
- تركي آل الشيخ يحقق حلم طفل سوري بمقابلة رونالدو: ”يارب ما يكون حلم”
- الإعدام شنقا لبائعة مناديل ذبحت زوجها وألقت جثته في مصرف بالبحيرة
- طعمها مسكر وريحتها زي البول.. 10 فروق بين لحوم الحمير والأبقار
- القنوات المفتوحة الناقلة لمباراة أرسنال وبورنموث اليوم في الدوري الإنجليزي 2022/2023 والتشكيل
- مانشستر سيتي يتقدم على نيوكاسل بهدف في الشوط الأول
- دعاء ليلة النصف من شعبان الشائع.. أفضل الأعمال الصالحة لإحياء هذه الليلة الجليلة
- هل عادت طليقة الفيشاوي لـ عمر كمال؟ صورة كشفت الأمر
- شاهد.. ندى بسيوني تحتفل بأجواء رمضان مع الفوانيس
- لأول مره.. سلمى أبو ضيف صعيدية في ”المداح 3”
- روتين غير مكلف للعناية ببشرتك
- فوائد وطريقة عمل سلطة البطيخ
والدليل على ذلك ، أن عدد كبير من شركات السيارات قامت بتجارب ناجحة باستخدام أنظمة القيادة الذاتية على بعض الطرق والمسارات المحددة بسرعات لا تتجاوز 60 كم/ ساعة.
القيادة الذاتية
ولكن فى ضربة جديدة لهذه التكنولوجيا المستقبلية ، ظهرت دراسة أمريكية جديدة تسمى دراسة AAA ، لتؤكد أن 9% فقط من الأمريكيين هم من يثقون في السيارات ذاتية القيادة فقط .
وأوضحت المنظمة الأمريكية، التى اجرت دراسة AAA ، انه تم الحصول على الإحصائيات السابقة بعد إجراء مقابلات مع 949 شخص بالغ في الولايات المتحدة.
القيادة الذاتية
تشير دراسة AAA أن 9% فقط من الأشخاص يثقون في السيارات ذاتية القيادة، و 23% غير متأكدين من شعورهم، و 68% خائفون من التكنولوجيا الحديثة بصناعة السيارات .
في عام 2020 كشفت نفس المنظمة عن نتائج نفس الدراسة والتي أشارت أن 54% خائفون من تقنيات القيادة الذاتية، و 14% يثقون بها، و32% غير متأكدين .
مما يشير أن الثقة في تقنيات القيادة الذاتية الحديثة بالمركبات لا تحظى بتأييد كبير من الأشخاص الذين ساهموا في هذه الدراسة حيث زادت نسبة الأشخاص غير الواثقين من 54% إلى 68% خلال 3 أعوام فقط.