حكاية حب فرقها الزلزال| شاب تركي ينتظر خطيبته بـ الفستان.. شاهد
ماهر محمدرغم مرور 8 أيام على وقوع زلزال تركيا المدمر، ما زالت المشاهد المروعة التي حملتها الكارثة على الضحايا وذويهم تتكشف يوما بعد يوم.
وبحسب وسائل إعلام فإن الزلزال الذى ضرب مناطق واسعة في جنوب تركيا وشمال سوريا، الأسبوع الماضي خلف حتى الآن أكثر من 35 ألف قتيل.
وينتظر الآلاف خبراً عن مصير أحبابهم، أو ربما جثة لدفنها مع استمرار عمليات البحث والإنقاذ في تركيا.
موضوعات ذات صلة
- هزة ارتدادية بقوة 3.1 درجة على مقياس ريختر تضرب شرق تركيا
- أمطار و ثلوج.. السعودية تحذر مواطنيها من طقس اليوم
- ارتفاع عدد ضحايا زلزال تركيا وسوريا إلى أكثر من 35 ألف قتيل
- فرنسا ترسل مستشفى ميدانيا لمساعدة ضحايا زلزال تركيا
- تركيا تمدد تعليق الدراسة في الولايات المتضررة من الزلزال إلى مارس المقبل
- أغلبهم أطفال..لقطات صادمة لقبور جماعية في سوريا لدفن ضحايا الزلزال| شاهد
- الهلال الأحمر: تبرعات المصريين لإغاثة سوريا بعد الزلزال كبيرة جدًا.. ومستمرون في الدعم
- وزير الخارجية اليوناني يزور تركيا للبحث بالمساعدة بعد الزلزال
- أمير قطر يصل تركيا في زيارة عمل
- إنقاذ امرأة تبلغ من العمر 88 عاما من تحت أنقاض الزلزال في تركيا
- انفجار بقوة 500 قنبلة ذرية تحت الأرض.. ظاهرة غريبة على جبل بتركيا
- حقيقة شعور الكلاب والحيوانات بالكوارث قبل حدوثها
وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي قصة الشاب التركي "أوزان" الذى ينتظر خطيبته الراقدة تحت الأنقاض منذ وقوع الكارثة.
ونشرت الصحفية التركية ربيعة جتين عبر حسابها على تويتر صورة الشاب التركي ممسكاً بقميص خطيته زينب البالغة من العمر 24 عامًا، باكياً، ينتظر معرفة خبر عنها، وهي الراقدة منذ أيام تحت الركام حيث كان من المفترض أن يقترن بها في مايو المقبل.
كان ينتظر خروجها حية، لكنه الآن وبعد مرور أيام على الكارثة، لم يبق له إلا قميص من أثرها، وجثة يزفها إلى مثواها الأخير.
يشار إلى أن الزلزال الذي ضرب المنطقة يوم الاثنين الماضي بقوة 7,8 درجة على مقياس ريختر أسفر عن مقتل 29 ألفا و605 قتلى على الأقل في جنوب تركيا وحدها، وأكثر من 5000 في عموم المناطق السورية، فيما لا تزال فرق الإنقاذ تبحث عن ناجين تحت الركام.
يخرج الحي من الميت| حبل السرة ينقذ رضيعة سورية من الموت مع أمها تحت الأنقاض كأنها القيامة| مشاهد مرعبة للحظة انهيار المباني في تركيا بسبب الزلزال.. شاهد