ابنة صفوان ثابت تعلن الإفراج عن والدها وشقيقها
أعلنت مريم صفوان ثابت، الإفراج عن والدها رجل الأعمال صفوان ثابت وشقيقها سيف المتهمين في القضية رقم ٨٦٥ لسنة ٢٠٢٠ حصر أمن دولة بتهمة تمويل الإرهاب ودعم جماعة الإخوان الإرهابية لقلب نظام الحكم.
ولم تصدر أي جهة رسمية بيانًا بشأن الإفراج عن رجل الأعمال صفوان ثابت ونجله سيف.
صفوان ثابت
الاتهامات الموجهة
موضوعات ذات صلة
- بين المؤبد والمشدد.. الحكم على 8 متهمين بـ «خلية داعش حلوان»
- تحديد موعد محاكمة ٨ متهمين بتهمة التخابر مع داعش
- عاجل.. السجن 10 سنوات في القضية المعروفة إعلاميًّا حادث قطار حلوان
- تجديد حبس نجل صفوان ثابت 45 يوما في قضية «تمويل الإرهاب»
- عاجل.. تجديد حبس السويركي وصفوان ثابت 45 يوما في تمويل الإرهاب
- عاجل.. إحالة نجل صفوان ثابت للتحقيق بتهمة تمويل الإرهاب
- عاجل.. حبس نجل صفوان ثابت 15 يوما
- عاجل.. القبض على نجل صفوان ثابت بتهمة تمويل الإرهاب
- مفاجأة.. محمود عزت أرشد عن السويركي وصفوان قبل القبض عليهما
- دعم اعتصام رابعة وحشد ضد الدولة.. من هو صفوان ثابت مالك شركات جهينة؟
- يعاني من تراجع كبير.. مصير سهم ”جهينة” بعد القبض على صفوان ثابت
- عاجل.. التحريات: صفوان ثابت كادر إخواني
وكانت النيابة وجهت اتهامات الانضمام لجماعة الإخوان الإرهابية، وإمدادها بالأموال لتحقيق أغراضها بتغيير نظام الحكم بالقوة، والاعتداء على رجال القوات المسلحة والشرطة ومنشآتهما والمنشآت العامة والإضرار بالاقتصاد القومي للبلاد، والانضمام لجماعة إرهابية وتمويل أنشطتها بملايين الجنيهات، عبر ضخ أموال في حسابات قيادات بالجماعة،الإرهابية بالإضافة إلى تقديم مساعدات عينية تقدر قيمتها بملايين الجنيهات.
مناطق الإرهاب
يذكر أن عددًا من المناطق والمدن بمحافظات الجمهورية شهدت أعمال عنف على يد عناصر وكوادر جماعة الإخوان الإرهابية عقب ثورة 30 يونيو التي أطاحت برئيسهم الراحل محمد مرسي.
تحقيقات النيابة العامة
جاء ذلك في إطار التحقيقات الموسعة التي تجريها جهات التحقيق المختصة مع المتهمين بالتحريض على ارتكاب أحداث عنف بالميادين والطرق العامة بعدد من المحافظات، وما تبعها من أحداث لكشف حقيقة تنظيمها والمشاركين فيها، استجوبت النيابة عددا من المشاركين في تلك الأحداث في حضور محاميهم.
واعترف المتهمون خلال التحقيقات باشتراكهم في أعمال عنف ببعض المناطق في محافظات الجمهورية، وكشفت اعترافاتهم عن أسباب مختلفة دفعتهم لذلك منها سوء أحوال بعضهم الاقتصادية، بينما أرجع بعض المعترفين اشتراكهم في إثارة الفوضى إلى خداعهم من قبل صفحات أنشئت على مواقع التواصل الاجتماعي منسوبة لجهات حكومية ورسمية تدعو المواطنين لارتكاب أعمال إرهابية واكتشافهم بعد ضبطهم عدم صحة تلك الصفحات، بينما أرجع عدد آخر اشتراكه في أحداث العنف لمناهضته نظام الحكم.
كما تضمنت اعترافات بعض المتهمين لقائهم بعناصر مجهولة بميدان التحرير تحرضهم على تصوير مشاهد من الميدان لبثها عبر قنوات فضائية المغرضة لتحريض المواطنين على إثارة العنف، كما أفصحت اعترافات متهمين آخرين عن اشتراك عناصر مسجلة جنائية وأخرى موالية لجماعة الإخوان بتلك الأحداث.