موعد أول أيام رمضان 2023 وفق الحسابات الفلكية.. 75 يوما على شهر الصيام
ماهر فرجأسابيع قليلة تفصلنا عن موعد أول يوم رمضان 2023، وفقا للحسابات الفلكية، التي تشير إلى أنه باق 75 يوماً فقط عن شهر الصيام، وتحدد غرة شهر رمضان برؤية الهلال، عند غروب شمس آخر أيام شهر شعبان، فإذا ثبتت الرؤية حينها؛ دخل شهر رمضان، وتكون تلك الليلة أول أيام شهر رمضان، فيلزم صيام نهار هذه الليلة، ويقيم فيها المسلمون أول صلاة تراويح بالشهر الكريم باعتبارها من السنن.
موعد أول يوم رمضان 2023
وعن موعد أول يوم رمضان 2023، فبحسب التقويم الميلادي والحسابات الفلكية يوافق يوم 23 مارس أول أيام الشهر الكريم، على أن يكون الإعلان بشكل نهائي بعد استطلاع دار الافتاء المصرية، هلال الشهر العربي، إذ يولد هلال شهر رمضان مباشرة بعد حدوث الاقتران، ليكون عيد الفطر المبارك بعد 29 يوما أو 30 يوما وفق رؤية هلال شهر شوال.
شهر رمضان 2023
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم، عن صيام شهر رمضان، فيما نقله أبي أيوب رضي الله عنه: «من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر» رواه مسلم.
صلاة التراويح وعدد ركعاتها
موضوعات ذات صلة
- معارض ”أهلا رمضان” تستقبل المواطنين اليوم بالمحافظات
- محمد رمضان يغنى ”على وضعنا” داخل منزل أحمد عدوية
- محمد رمضان بالجاكيت التايجر في أحدث ظهور له عبر انستجرام
- باقى 75 يوما.. تعرف على موعد شهر رمضان وأول أيامه فلكيا
- اتحاد الغرف التجارية: نتعاون لإتاحة السلع في شهر رمضان بأسعار مخفضة
- موعد رمضان 2023.. عدد ساعات الصوم يصل إلى 14 ساعة
- إقامة شادر ”أهلا رمضان” بكرداسة لتوفير السلع الأساسية بأسعار مخفضة
- رشحتها لتقديم الفوازير.. دنيا سمير غانم لـ نيللى: بحبك قوى
- حمادة هلال مع أبطال ”المداح 3” فى قنا.. صور
- رد فعل رمضان صبحي على هجوم جماهير الأهلي قبل مباراة بيراميدز| شاهد
- السعيد ورمضان يقودان تشكيل بيراميدز أمام الأهلي
- أبرز 15 تصريحا لمحمد رمضان في «معكم» مع الإعلامية منى الشاذلي
وقالت دار الافتاء المصرية، إن صلاةُ التراويح في رمضان سنةٌ مؤكدة، وهي سنة نبويةٌ في أصلها عُمَرِيَّةٌ في كيفيتها، بمعنى أن الأمة صارت على ما سَنَّه سيدُنا عمرُ رضي الله عنه مِن تجميع الناس على القيام في رمضان في جميع الليالي، وعلى عدد الركعات التي جمع الناسَ عليها على أُبَيِّ بنِ كَعب رضي الله عنه، وهي 20 ركعةً مِن غير الوتر، و23 ركعة بالوتر، وهذا ما عليه معتمَد المذاهب الفقهية الأربعة المتبوعة؛ فمن تركها فقد حُرِم أجرًا عظيمًا، ومَن زاد عليها فلا حرج عليه، ومَن نقص عنها فلا حرج عليه.