مصرع وإصابة 40 شخصا في اصطدام أتوبيس بسيارة نقل في السودان
هاني محمدلقي 16 شخصًا مصرعهم وأصيب آخرون في حادث مروري بالقرب من مدينة أم ردمان، صباح اليوم الثلاثاء.
وسائل إعلام سودانية أشارت إلى أن الحادث وقع صباح اليوم، في الطريق الغربي لأم درمان، بين أتوبيس متجه إلى العاصمة الخرطوم، بسيارة نقل، ما أسفر عن مصرع وإصابة نحو 40 شخصًا، فيما سارعت سيارات الإسعاف إلى نقل المصابين إلى المستشفيات لتلقي العلاج اللازم.
حادث أم درمان بالسودان
وأوضحت الشرطة السودانية في بيان لها إن حافلة ركاب اصطدمت بشاحنة متوقفة على طريق سريع في مدينة أم درمان السودانية، وأن الحافلة انحرفت عن الطريق واصطدمت بالشاحنة.
موضوعات ذات صلة
- الخطيب يستقبل فلافيو في الأهلي بعد قرعة دوري الأبطال
- المريخ السودانى: اللعب خارج ملعبنا أثر علينا ونسعى لتجهيزه قبل مواجهة الزمالك
- المريخ السوداني: مواجهة الزمالك بدوري الأبطال ستكون في تونس أو الجزائر
- الهلال السودانى: نحترم الأهلى وهدفنا اللقب ومجموعتنا متعودين عليها
- كاف يعلن مواعيد مباريات الزمالك في دور المجموعات لدوري أبطال أفريقيا
- الأهلي يلاقي صن داونز والزمالك في مواجهة الترجي.. مواجهات نارية للقطبين في دوري أبطال إفريقيا
- السيسي يوجه بتوفير طائرة خاصة لإعادة محمد عثمان الميرغني إلى السودان
- بالبنوك والسوق السوداء.. ثبات سعر الريال السعودي في السودان
- رفع أسعار المحروقات في السودان
- ميدو: التوأم حسام وإبراهيم حسن يقترب من تدريب المريخ السوداني
- فوائد صحية مذهلة للفول السودانى يحافظ على صحة القلب
- رئيس الاتحاد السوداني لتنس الطاولة: مصر مرجعية أساسية لأفريقيا والعرب في اللعبة
وفيما يتعلق بالشأن السوداني، شهد القصر الرئاسي في العاصمة السودانية الخرطوم، خلال الأسبوع الأول من ديسمبر الجاري توقيع الاتفاق الإطاري بين المكونين العسكري والمدني، لإنهاء الأزمة السياسية في البلاد.
وتمت تلاوة بنود الاتفاق قبل الشروع في التوقيع عليه، من الجانبين: المجلس السيادي والمكون المدني الذي يتصدره قوى الحرية والتغيير المجلس المركزي.
وحدد الاتفاق الإطاري؛ الفترة الانتقالية بعامين منذ لحظة تعيين رئيس وزراء، متضمنًا النص، أن قوى الثورة هي من تختار رئيس وزراء يتشاور بدوره لاختيار الوزراء وحكام الولايات.
ويؤكد الاتفاق، أن السلطة الانتقالية سلطة مدنية، وتعزز حق جميع المواطنين بالمشاركة المدنية وتقويم مستويات الحكم الانتقالي، كما يؤكد اعتماد سياسية خارجية متوازنة غير منحازة، وعلى جيش قومي واحد ملتزم بالعقيدة العسكرية الموحدة.