بعد تتويج مبابي.. 22 فائز بالحذاء الذهبي في كأس العالم عبر التاريخ

توج النجم الفرنسي كيليان مبابي بجائزة الحذاء الذهبي في كأس العالم قطر 2022، بعد تسجيله 8 أهداف للديوك، بالمباريات التي خاضها خلال المونديال.

ونافس كيليان مبابي، زميله في باريس سان جيرمان، ليونيل ميسي (7 أهداف) على جائزة الحذاء الذهبي (هداف كأس العالم)، حتى المباراة الأخيرة للفريقين في المونديال، والتي انتهت بفوز الأرجنتين بالركلات الترجيحية.

كيليان مبابي

 

وإليكم أسماء النجوم الذين توجوا بجائزة الحذاء الذهبي لكأس العالم على مر التاريخ:-

 

1930: غييرمو ستابيلي (الأرجنتين) - 8 أهداف

1934: أولدريتش نييدلي (تشيكوسلوفاكيا) - 5 أهداف

1938: ليونيداس دا سيلفا (البرازيل) - 7 أهداف

1950: ألديمير ميندز (البرازيل) - 8 أهداف

1954: ساندور كوتشيس (هنغاريا) - 11 هدفا

1958: جاست فونتين (فرنسا) - 13 هدفا

1962: فلوريان ألبرت (هنغاريا) وغارينشيا (البرازيل) وفالنتين إيفانوف (الاتحاد السوفياتي) ودرازان جيركوفيتش (يوغسلافيا) وليونيل سانشيز (تشيلي) وفافا (البرازيل) - 4 أهداف لكل منهم

1966: أوزيبيو (البرتغال) - 9 أهداف

1970: غيرد مولر (ألمانيا) - 10 أهداف

1974: غريغور لاتو (بولندا) - 7 أهداف

1978: ماريو كيمبس (الأرجنتين) - 6 أهداف

1982: باولو روسي (إيطاليا) - 6 أهداف

1986: غاري لينيكر (إنجلترا) - 6 أهداف

1990: الإيطالي سالفاتوري سكيلاتشي (إيطاليا) - 6 أهداف

1994: أوليغ سالينكو (روسيا) خريستو ستويتشكوف (بلغاريا) - 6 أهداف لكل منهما

1998: دافور شوكر (كرواتيا) - 6 أهداف

2002: رونالدو (البرازيل) - 8 أهداف

2006: ميروسلاف كلوزه (ألمانيا) - 5 أهداف

2010: الألماني توماس مولر (ألمانيا) - 5 أهداف

2014: خاميس رودريغيز (كولومبيا) - 6 أهداف

2018: هاري كين (إنجلترا) - 6 أهداف.

2022: كيليان مبابي (فرنسا) - 8 أهداف

 

سيد معوض: ميسي قاد الأرجنتين للتتويج بالمونديال.. ومبابي "المستقبل"

 

أكد سيد معوض، نجم الاهلي ومنتخب مصر السابق، أن وجود ليونيل ميسي قائد منتخب الأرجنتين أعطى زملائه ثقة كبيرة خلال مواجهة فرنسا، بنهائي كأس العالم قطر 2022، مؤكدا بأنه حتى الدقيقة 70 كانت الأمور تسير بشكل جيد لصالح راقصي التانجو.

وقال معوض في تصريحات عبر برنامج "بوكس تو بوكس" الذي يبث عبر شاشة قناة ETC الفضائية: "سكالوني بدأ المباراة بشكل جيد مع الأرجنتين، وتغيير دي ماريا لم يكن موفقًا، مع أنه شارك في الناحية اليسرى فكان مؤثرًا للغاية، ويعتبر هو التغيير الأسوأ في البطولة بالكامل، خصوصا بعد الدفع بظهير أيسر آخر بدلا منه".

وأضاف: "وجود ميسي يحول الدفة لصالح أي فريق، فهو فعل اليوم كل شئ في كرة القدم وكان موجودًا في كل مكان، وكان يدافع ويهاجم".

وتابع: "أوتاميندي هو السبب في عودة فرنسا للمباراة بعد ارتكابه ركلة الجزاء، رغم أنه كان من السهل أن يبعد الكرة عن منطقة جزاء فريقه".

وأكمل: "كيليان مبابي سيكون جزء من المتعة القادمة في كرة القدم، فهو يجمع بين مهارة ميسي وقوة ولياقة رونالدو، والدليل الهدف الثاني الذي سجله في شباك الأرجنتين وتسديدها من مرة واحدة، وحتى ركلات الترجيح قرر تسديد الركلة الأولى، وكان من العناصر التي تألقت في المونديال السابق وقاد فرنسا نحو التتويج باللقب".