الأعلى للآثار يكشف أسباب استعادة القطع المهربة بعد عام 1970 فقط
كتب احمد هاشمقال الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إنه في عام 1912 صدر قانون بمصر رقم 215 يسمى قانون القسمة، ويتضمن بأن تحصل أي بعثة تعمل في مصر نصف الآثار ويترك النصف الآخر داخل البلاد، وبالتالي بعض متاحف العالم بها بعض القطع الأثرية المصرية التي خرجت في ظل هذا القانون، وليس من حقنا استرداد هذه القطع".
وأضاف وزيري، -في تصريحات تليفزيونية- "هذا القانون استمر حتى خمسينيات القرن الماضي ثم توقف ولكن ظهر في نفس الوقت مزارات أو محال مصرح بها ببيع قطع أثرية أصلية وبناء عليها يشتريها الشخص بإيصال".
وتابع: "ظل هذا الوضع حتى صدور اتفافية اليونسكو عام 1970، التي وقعت عليها مصر سنة 1972 ثم إصدار قانون حماية الآثار رقم 117 لسنة 1983 الذي جرم تجارة الآثار، وبالتالي أي قطعة تخرج من مصر بطرق غير شرعية لابد أن يتم إعادتها بحكم القانون والاتفاقيات".
موضوعات ذات صلة
- بالفيديو.. الأرصاد: أجواء مستقرة وسقوط أمطار على بعض المناطق
- شوبير يكشف اسم مدرب المصري الجديد
- شوبير يكشف خطة الأهلي لبناء فريق المستقبل وموقف الصفقات الجديدة والراحلين
- دار الإفتاء: صداق المرأة يعتبر دينًا على زوجها المتوفى
- اسعار العملات العربية والأجنبية في البنوك اليوم 13-12-2022
- العيلة دي يتصدر نسب المشاهدة ومحمد رجب الوصيف .. تفاصيل
- في ذكرى رحيلها، حكاية زبيدة ثروت مع صلاح نصر، وهذا عدد زيجاتها
- نيللي كريم تكشف كواليس العمل مع يسرا في مسلسل روز وليلى
- قرار عاجل من السعودية بشأن العمالة الوافدة
- بسبب اسم مسلسل.. وصلة حب من نيللي كريم لـ سيرين عبد النور
- التشكيل المتوقع للأرجنتين أمام كرواتيا في نصف نهائي كأس العالم 2022
- درجات الحرارة المتوقعة اليوم الثلاثاء 13 ديسمبر 2022
وواصل: "القطع الأثرية التي خرجت بطرق غير شرعية بعد تواريخ 1970 نعمل على إعادتها من خلال إدارة الآثار المستردة والتعاون مع مكتب النائب العام ووزارة الخارجية".