بريطانيا تعلن تسجيل 7 حالات إصابة جديدة بالدفيتريا
سمر منيرأعلنت السلطات الصحية البريطانية، اليوم الأربعاء، تسجيل 7 حالات إصابة جديدة بـالدفيتريا، وفقًا لوسائل إعلام محلية.
ارتفاع إصابات الدفيتريا في بريطانيا
وقالت وكالة الأمن الصحي البريطانية، إنه تم الإبلاغ عن 7 حالات أخرى من الدفيتيريا بين طالبي اللجوء في إنجلترا الأسبوع الماضي، ووصل العدد الإجمالي لمصابي الدفتيريا، إلى 57 حالة.
وفي الأسبوع الماضي، قال روبرت جينريك وزير الهجرة لنواب البرلمان، إن طالبي اللجوء الذين تظهر عليهم أعراض الدفتيريا، سيتم عزلهم بعد أن أكدت هيئة خدمات الصحة والخدمات الإنسانية أن هناك زيادة في عدد الإصابات بين القادمين إلى المملكة المتحدة.
المهاجرين تظهر عليهم أعراض شديدة
موضوعات ذات صلة
- غداكي عندنا.. أسهل طريقة لعمل كفتة الفراخ
- سوسن بدر وأبطال ”أبو العروسة” ضيوف ”معكم منى الشاذلي” الخميس والجمعة
- مواعيد عرض الحلقة الأخيرة من ”إيجار قديم” على قناة ON وON دراما
- الداخلية تكشف تفاصيل العثور على طفل حديث الولادة بمدخل عقار بالقاهرة
- بـروتوكــول تعـــاون بين البنك الأهلي المصري والغرفة التجارية للقاهرة
- هيئة الدواء تحذر من استخدام المضادات الحيوية: ليس خافضًا للحرارة
- مدبولي: الدولة جذبت 9 مليارات دولار استثمارات مباشرة العام الماضي
- واتساب يعمل على ميزة ”الصورة داخل الصورة”
- كواليس جلسة حسين الشحات مع كولر
- طريقة صبغ الشعر باللون الكستنائي الفاتح
- مصر تودع نجوم الفن الجميل.. فنانون رحلوا عن عالمنا 2022
- بعد 6 وقائع.. القبض على نصاب الفيلل عبر ”فيس بوك” بمصر الجديدة
وأضاف في إفادة صحيفة، أن المهاجرين الذين تظهر عليهم علامات المرض شديد العدوى سيتم فصلهم لفترة قصيرة، في مانستون أو سيتم احتجازهم في مركز عزل مخصص، أثناء تلقيهم العلاج.
وأوضح أنه سيتم إخبار أي طالب لجوء قد يكون مصابًا بالعدوى،ولكنهم موجودون بالفعل في الفنادق بالعزل في غرفهم أثناء العلاج.
وتظهر الأرقام أن الحالة الأولى تم الإبلاغ عنها في فبراير الماضي، ولكن لم يتم تسجيل المزيد حتى يونيو2022 منذ ذلك الحين، حيث تم الإبلاغ عن حالات جديدة كل شهر، وبلغ العدد الإجمالي للحالات لأول مرة أرقامًا مضاعفة في أكتوبر2022.
ويمكن أن يكون المرض، الذي يصيب الأنف والحنجرة وأحيانًا الجلد قاتلًا، إذا لم يتم علاجه بسرعة ولكن تتوفر المضادات الحيوية والأدوية الأخرى، حيث أثار بعض خبراء الصحة العامة مخاوف بشأن انتشار المرض مع نقل المهاجرين إلى الفنادق.