عاجل.. حجازي: المعلم هو شريان العملية التعليمية وأولياء الأمور شركاء في التعليم
وجه الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، التهنئة بمناسبة العام الدراسي الجديد للطلاب والمعلمين وأولياء الأمور.
وأكد الوزير أن المدرسة هي البيت الثاني الطالب، وشريكه في تربية الطلاب وهي المكان الطبيعي للتعليم والتعليم ودورها الطبيعي في تنشئة الطالب.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي المنعقد الآن بديوان عام الوزارة، للإعلان عن كافة استعدادات العام الدراسي الجديد 2022/2023.
موضوعات ذات صلة
- وزير التعليم: نستهدف تحقيق تعليم حقيقي وجيد.. وليس الحصول على شهادة فقط
- عاجل.. حجازي: تطوير التعليم قد يصل إلى جميع المراحل بحلول عام 2027
- عاجل.. وزير التعليم: درجات أعمال السنة هدفها تجهيز الطالب للامتحان
- عاجل.. وزير التعليم: عودة الدراسة السبت المقبل.. وتوجيه مهم للطلاب
- وزير التعليم: هذا العام سيشهد عودة الطلاب للمدارس
- صفقات برازيلية وأفريقية ورحيل بعض النجوم.. شوبير يزف بشرى سارة لعشاق الأهلي
- عاجل.. قرار جمهوري بالموافقة على منحة المساعدة بين مصر والولايات المتحدة
- عاجل.. بعد قليل.. مؤتمر صحفي لوزير التعليم حول استعدادات العام الدراسي والثانوية العامة
- مؤتمر صحفي لإعلان جميع تفاصيل العام الدراسي الجديد اليوم
- عاجل.. الرئيس السيسي يتسلم أرفع جائزة دولية تقديرًا لدعمه ذوي الاحتياجات الخاصة
- ساعات تفصل الأهلي عن حسم تعاقده مع البرازيلي مارسينهو
- مدرب البرازيل يتهم لاعبي تونس بمحاولة إيذاء نيمار
وشدد الوزير، على أن الرئيس السيسي، ساهم في عام ٢٠١٨، علي تربية نشء الطلاب وتمكنهم من التعليم مدى الحياة واكتسابهم المهارات العلمية التي تساعدهم على التنافس، وهذه رؤيا ٢٠٢٣٠.
وأكد حجازي، على الشراكة الحقيقية مع ولي الأمر في تربية وتعليم الطلاب، مشيرا إلى أن المعلم يستطيع أن يعطي إذا شعر بمكانته الأساسية، واحترام المعلم واجب للجميع لأنه شريان العملية التعليمية.
وكانت قد شددت الوزارة، على ضرورة نظافة دورات المياه داخل المدارس وتوعية الطلاب بضرورة اتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية أثناء اليوم الدراسي، وحفظ وجبات التغذية المدرسية.
كما شددت الوزارة، على توافر عدد كافي من دورات المياه، وعدم الانتظار في الممرات داخل دورات المياه، وفي حالة الانتظار خارج دورات المياه يراعي التباعد بمسافات أمان كافية لا تقل عن واحد متر، وتوفير الصابون لغسيل الأيدي جيدًا بالماء والصابون عند الخروج من الحمامات، وتطهير الأسطح المشتركة باستمرار.
وأعلنت الوزارة، تخصيص غرفة عزل مؤقت بكل مدرسة بحيث تكون منفصلة عن العيادة المدرسية تستخدم عند الاشتباه في أحد الحالات بين الطلاب أو العاملين بالمدرسة، كما أعلنت اصطحاب الطفل أحد المشرفين لحين حضور الطبيب المختص أو ولي الأمر أو الإحالة إلى المستشفى، وتطهير الأيدي وارتداء الكمامات لجميع المتواجدين بغرفة العزل.
وعند تعذر ارتداء الحالة للكمامة إذا كانت تشتكي ضيق في التنفس يراعي المتعاملون معها ارتداء الكمامة والتباعد الجسدي لمسافة لا تقل عن مترين، وعدم التواجد بالغرفة إلا للضرورة القصوى.
كما شددت الوزارة، على منع تواجد الباعة الجائلين أمام المدرسة، وتناول كل طفل وجبته الخاصة التي أحضرها من المنزل، واستخدام زجاجة مياه خاصة لكل طالب، وضرورة التباعد بين الأماكن التي تقدم الوجبات بالمدرسة، وقصر تقديم الوجبات والمشروبات بالمدرسة على الأشخاص المصرح لهم بذلك، وتحت الإشراف المباشر لإدارة المدرسة، و استخدام الأكواب والأطباق ذات الاستخدام الواحد.
كما شددت الوزارة، على التباعد بين الطاولات في أماكن تقديم الوجبات مسافة لا تقل عن واحد متر، وكذلك تباعد الكراسي مسافة لا تقل عن واحد متر في جميع الاتجاهات.