شاكيرا تخرج عن صمتها: ضحيت بمسيرتي حتى لا يعتزل بيكيه
هنا محمدأكدت المطربة الكولومبية شاكيرا، أنها في واحدة "من أصعب وأحزن" لحظات حياتها، خلال حديثها عن علاقتها بصديقها السابق جيرارد بيكيه لاعب برشلونة الإسباني.
وتحدثت شاكيرا، في مقابلة مع مجلة "إيل" الإسبانية، لأول مرة عن انفصالها عن بيكيه، قائلة: "أعتقد أن هذه التفاصيل خاصة إلى حد ما بحيث لا يمكن مشاركتها.. لا يسعني إلا أن أقول إنني وضعت كل ما لدي في هذه العلاقة وعائلتي".
وقالت شاكيرا إن بيكيه الذي أنجبت منه طفلين، "أراد لعب كرة القدم والفوز بالألقاب"، ووجب عليها دعمه.
موضوعات ذات صلة
- الإفتاء تستطلع هلال شهر ربيع الأول الأحد المقبل
- محمد هنيدي ناعيا هشام سليم: وداعا فنانا الجميل المحترم
- يسرا تنعى هشام سليم بكلمات مؤثرة: ”صديق عمري والسند في ذمة الله”
- بث مباشر .. مباراة مصر والهند في كأس العالم لكرة اليد للكراسي المتحركة
- بعد وفاته.. أهم المحطات في حياة الراحل هشام سليم
- تنبأ بمرضه ووصفه بـ الخبيث البايخ.. سر وفاة هشام سليم
- بنك اليابان يثبت سعر الفائدة عند -0.1%
- رفض لقب نجم التسعينات وبدأ التمثيل مع فاتن حمامة.. 10 معلومات عن الراحل هشام سليم
- قبل وفاته.. هشام سليم تمنى إيداع جائزة مالية لمعهد السرطان: العلاج ثمنه غالي
- استعجال تقرير الصفة التشريحية لخادمة إفريقية عثر عليها قتيلة أسفل عقار بالوراق
- عاجل .. السيسي يوفد أمين الرئاسة إلى السفارة السعودية للتهنئة باليوم الوطني الـ 92
- محافظ المنوفية يحيل واقعتي فساد للنيابة العامة
وأضافت: "وجب عليه أن ينهي عقده مع برشلونة وينتقل إلى الولايات المتحدة معي، حيث مسيرتي، أو وجب علي أنا أن أستمر فيها حيث يعمل هو".
وأشارت إلى أن أحدهما كان سيضطر إلى التضحية وتضيف: "ولهذا بذلت التضحية والجهد. وضعت مسيرتي في المقام الثاني وانتقلت إلى إسبانيا لدعمه كي يلعب كرة القدم ويفوز بالألقاب. كان تصرفا قائما على الحب".
وتابعت شاكيرا: "بغض النظر عن كيف انتهت الأمور أو طبيعة مشاعري أنا وبيكيه تجاه بعضنا بعد الانفصال، فهو أب لأولادي. لدينا عمل يجب أن نقوم به من أجل هذين الطفلين الرائعين".
وأوضحت: "أنا مؤمنة بأننا سنكتشف ما الأفضل لمستقبلهما وأفضل حل للجميع، وأتمنى أن يمنحنا الناس فرصة ومساحة كي نفعل هذا الأمر بخصوصية".
وواصلت: "لا يوجد مكان لأختبئ فيه من المصورين مع ولديّ، باستثناء بيتي. لا يمكننا أن نتمشى عبر الحديقة كأي عائلة عادية أو أن نذهب لتناول المثلجات من دون أن يمضوا ورائنا".