صُنع من الذهب.. المتحف المصري بالتحرير يعلن عرض حزام يعود للدولة الوسطى
أروى محمدأعلن المتحف المصري بالتحرير عرض قطع أثرية فريدة من نوعها، ومنها قطع تعود إلى عصر الدولة الوسطى، مثل حزام الأميرة ست حتحور.
ونشرت إدارة المتحف المصري بالتحرير عبر صفحتها الرسمية على فيس بوك، صورًا للقطعة الأثرية الفريدة وهي حزام الأميرة ست حتحور معلقة: صُنع من 8 أصداف ذهبية نصف مفتوحة، وتفصل بينها خرزات متعددة الألوان من العقيق والفلسبار واللازورد من مقبرة الأميرة ست حتحور.
حزام الأميرة ست حتحور
موضوعات ذات صلة
- خوان ماتا يصل إسطنبول لتوقيع عقود انتقاله إلى جالطة سراي
- مصطفى محمد يستهل مشواره الأوروبي مع نانت بمواجهة أولمبياكوس
- بعد تسجيل أول حالة في مصر.. مجلس الوزراء ينشر فيديو للتوعية بفيروس جدري القرود
- عاجل.. وزير الصحة يصدر عدة توجيهات للحد من زيادة معدلات الولادة القيصرية
- هل انفصلت بوسي عن زوجها هشام ربيع بعد عودته لزوجته الأولى؟
- عفت نصار يطالب بمحاسبة وائل جمعة.. اعرف التفاصيل
- أبرزها الدوري الأوروبي.. مواعيد مباريات اليوم والقنوات الناقلة لها
- عاجل .. رئيس الوزراء يزور مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة
- عاجل .. السيسي يصل إلى مقر القرية الأوليمبية لهيئة قناة السويس بالإسماعيلية لافتتاحها
- خبيرة تجميل تكشف سر لمعان ساق دينا الشربيني
- أسعار الذهب اليوم الخميس في مصر
- احذر.. النظر إلى انعكاس الشمس على الهاتف قد يدمر العينين
وأشارت إدارة المتحف المصري بالتحرير إلى أن القطعة ترجع لعصر الدولة الوسطى، الأسرة الثانية عشر، وهي من المجموعة الجنائزية لسنوسرت الثالث بدهشور.
إقامة مجموعة كبيرة من المعارض
وفي وقت سابق، أعلنت وزارة السياحة والآثار في بيان لها، إقامة مجموعة كبيرة من المعارض المختلفة داخل المتحف المصري بالتحرير، وذلك بمناسبة مرور 200 عام على فك رموز الكتابة المصرية القديمة من حجر رشيد، ونشأة علم المصريات.
وأوضحت وزارة السياحة والآثار، أنه سيقام 3 معارض أثرية، منها معرض مؤقت للآثار لعرض مجموعة مختارة من القطع الأثرية، ومنها عليه نقوش خاصة بالحضارة المصرية القديمة، وأيضًا قطع تُلقى الضوء على الحضارة المصرية خلال العصور القديمة.
رموز حجر رشيد
جدير بالذكر أن حجر رشيد يعود تاريخه إلى عام 196 قبل الميلاد، حيث عُثر عليه بالصدفة من جانب جنود في جيش نابليون بونابرت في 15 يوليو 1799 أثناء حفر أساسات لإضافة حصن بالقرب من مدينة رشيد في دلتا النيل، وهو جزء من لوح حجري أكبر، تم العثور عليه مكسورًا وغير مكتمل.