أكبر شركة مصنعة للألعاب بالعالم توقف عملها في روسيا وتسرح الموظفين
قالت أكبر شركة مُصنّعة ألعاب في العالم ليجو جروب Lego Group، إنها أوقفت عملياتها في روسيا وأنهت عقدها مع 81 متجر تابع في البلاد.
ليجو توقف أعمالها للأبد في روسيا
وأوضحت الشركة أن ليجو قررت إيقاف عملياتها التجارية في روسيا للأبد، ويشمل ذلك القرار إنهاء شراكتها مع إنفينتيف ريتيل جروب، التي تملك وتدير المتاجر باسم مُصنّعة الألعاب ليجو، وتسريح معظم موظفيها المقيمين في موسكو.
سبق لـ ليجو أن أوقفت شحنات المنتجات إلى روسيا في شهر مارس بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا.
موضوعات ذات صلة
- تويتر يتيح إلغاء “ المنشن” لجميع المستخدمين.. إليك الطريقة
- الزمالك يواصل الصدارة والأهلي يلاحقه.. ترتيب الدوري الممتاز بعد مباريات اليوم
- 16 سفينة تدخل موانئ أوكرانيا لتحميل الحبوب عبر نهر الدانوب
- أسهم شركات الطاقة الأمريكية تقود الخسائر ببورصة وول ستريت في ختام التعاملات
- زلزال بقوة 6.6 درجة يضرب جزيرة بالقرب من تشيلي
- رئيس بيلاروسيا يحذر: العالم يقف علي حافة حرب كبرى
- المخابرات الروسية: بولندا تحاول إخفاء توسعها في غرب أوكرانيا
- المخابرات الروسية: بولندا تحاول إخفاء توسعها في غرب أوكرانيا
- موسكو تغرم أبل مليونى روبل لرفضها تخزين بيانات المواطنين الروس
- سابقة تاريخية.. تراجع قيمة اليورو لتبلغ دولارًا واحدًا
- شرط واحد لحل الأزمة.. مرتضى منصور يرفض العفو عن كهربا
- الخارجية الروسية: واشنطن تضع العالم على أعتاب حرب نووية
وفي إبريل الماضي قررت أكثر من 20% من الشركات اليابانية الكبرى العاملة في روسيا وقف أعمالها التجارية هناك بعد غزو أوكرانيا الذي دفع الدول الغربية إلى فرض عقوبات ضد روسيا.
كما أعلنت العديد من الشركات العالمية عن إيقاف أعمالهم في روسيا في مارس الماضي بسبب غزو روسيا على أوكرانيا.
و نشر موقع فوربس قائمة بالشركات التي انضمت إلى القائمة المتزايدة من الإجراءات التي اتخذتها الشركات مثل إيقاف وتقييد الخدمات في روسيا وشملت شركات في قطاعات مختلفة مثل «Netflix وSpotify » لتنضم إلى قائمة متزايدة من الشركات مثل« Dell» و«Google» و«Ford» وشركات عالمية أخرى من مجالات مختلفة كالملابس والتكنولوجيا والتطبيقات.
كما أعلنت شركة إكسون موبيل أنها ستخرج من مشروع مشترك قبالة جزيرة سخالين في أقصى شرق روسيا، ولن تستثمر في مشاريع أخرى في البلاد بعد غزوها لأوكرانيا، والذي قالت الشركة إنه ينتهك وحدة أراضي أوكرانيا ويعرض شعبها للخطر.