عمرو واكد تحت قبة الشيوخ غدًا.. ومناقشات لإسقاط جنسيته المصرية
كتب أحمد هاشموصل التصعيد ضد الفنان عمرو واكد إلى مرحلة متقدمة في مصر، بإعلان مجلس الشيوخ مناقشة إسقاط الجنسية المصرية عن الفنان المقيم بالخارج بعد أزماته المتكررة وآخرها إهانة المرأة المصرية.. فما القصة؟
إسقاط جنسية عمرو واكد
من المقرر أن تناقش لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، غدًا الأحد، الاقتراح برغبة المقدم من النائب سليمان الزملوط لإسقاط الجنسية المصرية عن عمرو واكد.
وقال النائب سليمان الزملوط، مقدم الاقتراح في تصريحات صحفية، إن “عمرو واكد باع مصر من أجل حفنة دولارات، وهو ما يتطلب ضرورة إسقاط الجنسية عنه”، مشددا على أنه لا يستحق شرف أن يحمل الجنسية المصرية التي يفخر بحملها كل مصري.
إهانة نساء مصر
موضوعات ذات صلة
- الدولار يهبط ويسجل أول انخفاض أسبوعى في يونيو
- معيط: أكثر من 20 ألف مواطن استفادوا من مبادرة إحلال المركبات
- عاجل.. الخارجية تحتفل بأول يوم عالمى للمرأة فى العمل الدبلوماسى
- جويل ماردينيان تستعرض أنوثتها بفستان مجسم
- لطلاب الثانوية العامة.. ماذا تفعل إذا تلفت ورقة «البابل شيت» ؟
- عاجل.. نصائح هامة من «الزراعة» قبل شراء اللحوم فى العيد
- 30 يونيو.. حينما كشفت الإرادة المصرية عن الوجه القبيح للجماعة الإرهابية
- 30 يونيو.. حكاية ثورة شعب انتصرت على شيطان الإخوان
- شعبية ليفربول بمصر في خطر.. ماذا سيحدث حال رحيل محمد صلاح ؟
- الشهادات المعادلة 95% للطب.. التفاصيل الكاملة لتنسيق الجامعات 2022
- عاجل.. تفاصيل جولة «مدبولي» في الغربية.. وتفقد مسجد السيد البدوي الأبرز
- عاجل.. رسالة خاصة من «الأعلى للجامعات» لأسرة نيرة أشرف
يأتي هذا التصعيد بسبب أزمات عمرو واكد المتكررة، خاصة الأخيرة والتي أهان خلالها نساء مصر في تغريدة له عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، والتي سرعان ما حذفها بعد موجة الغضب التي طالته عقب نشر التغريدة.
وعلى الرغم من حذف واكد التغريدة المسيئة، ونشره لثانية، اعتذر فيها بقوله: «أنا كتبت تويتة غلط ومسحتها وبعتذر لو ساء تعبيري، وإذا كنت جرحت أي امرأة.. الموضوع مالوش دعوة بالرأي، هو عيب صدر مني ومش كبير على إني أعتذر»، إلا أن ذلك لم يغفر له بل زاد من حدة الهجوم، حتى وصل إلى شكاوى رسمية ضده.
أزمات عمرو واكد
لم تكن هذه الأزمة الوحيد للفنان عمرو واكد، فقد سبق وتسبب في العديد من الأزمات، بدأت في عام 2013، عندما هاجم الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، ووصفه بأنه «رجل النكسة»، حتى دشن البعض حملات لمقاطعة أعماله وإسقاط الجنسية المصرية عنه.