فلوس جديدة.. تعرف على إتيكيت توزيع العيدية
كتب كريمة إبراهيمللعيدية فرحة مختلفة عن أي شيء آخر، فالكثير ينتظر لحظة توزيع العيدية أكثر من لحظة التحضيرات للطعام، ولكن هناك أخطاء يمكن أن تحرج الكثيرين عند أخذ العيدية.
ويستعرض "السلطة" مع خبيرة الإتيكيت شاهندا شاور أفضل الطرق لتقديم العيدية بشكل جميل وراقٍ كما يلي:
الفلوس الجديدة
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. الأرصاد تكشف حالة طقس أسبوع العيد
- ضبط متحرش وسائل النقل الجماعي في القاهرة
- الداخلية توزع هدايا الرئيس السيسي على أسر شهداء الواجب الوطني (فيديو)
- عاجل.. بدء إجلاء مدنيين أوكرانيين من مصنع آزوفستال في ماريوبول
- سقوط 4 نصابين تخصصوا في الاستيلاء على أموال المواطنين من خلال الدفع الإلكتروني
- كريم عبد العزيز يوجه رسالة شكر للرئيس السيسي: «كلام حضرتك أعلى الأوسمة لينا»
- عاجل.. الحماية المدنية تسيطر على حريق في قنا
- السيسي: «قسما بجلال الله خيرت الشاطر قعد 45 دقيقة يهددني بالسلاح والميليشيات»
- رئيس الجمهورية يكشف السر المكنون بشأن تهديدات خيرت الشاطر والجماعة له.. (تفاصيل)
- رئيس الجمهورية عن الاختيار 3: لم نكذب في حرف واحد.. والله شهيد على ما أقول
- بين الإنسانية وإظهار الحقائق التاريخية لحقبة من حكم مصر.. أبرز تصريحات السيسي في احتفالية عيد الفطر
- السيسي لأبطال مسلسل العائدون والاختيار 3: لن نسمح لأحد بأن يزيف التاريخ
قالت خبيرة الإتيكيت إن للفلوس الجديدة طابعًا خاصًا وفرحة مختلفة عن الفلوس القديمة، حيث إنها تعطي الشعور بالاهتمام والتقدير فهي ليست مجرد أموال تخرج من المحفظة، ولكنها تم التفكير فيها والاستعداد لهذه اللحظة، حتى لو كان المبلغ صغير ورمزي.
تقسيم العيدية قبل التوزيع
وتابعت أنه عليك تقسيم العيدية قبل توزيعها ويفضل وضع كل واحدة في ظرف مكتوب عليه الاسم حتى لا تقع في حيرة تقسيم النقود الخاصة بالعيدية أمام الجميع، وتسهيل التفرقة بين الكبار والصغار أثناء التوزيع.
عمل حساب الطوارئ
وأردفت خبيرة الإتيكيت في العيد يجتمع الأسرة والأقارب عند بيت كبير العائلة، وفى أثناء توزيع العيدية يمكن أن تفاجأ بقدوم أسرة لم تكن في الحسبان وأطفالهم، لذا عليك تجهيز ظرفين أو أكثر احتياطي لتجنب الحرج.
توزيع العيدية أول يوم العيد
وأضافت خبيرة الإتيكيت أنه يفضل توزيع العيدية أول يوم العيد أو في اليوم الذي تجتمع فيه كل الاسرة، وذلك لأن الأطفال يكون لهم ترتيب آخر في استغلال ما يقدم لهم، فهناك من ينتظر هذه العيدية لشراء لعبة معينة أو الدخول للسينما أو شراء هدية، أو حتى للاستمتاع بها بأي طريقة