الإكوادور تعلن حالة الطوارئ في ثلاث مقاطعات لمكافحة الجريمة
كتب وكالاتأعلن رئيس الإكوادور جييرمو لاسو حالة الطوارئ في ثلاث مقاطعات بالدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية بسبب العنف المتزايد وارتفاع معدلات الجريمة هناك.
ويعتبر هذا الإجراء ساري المفعول منذ اليوم السبت في مقاطعات جواياس ومانابي وإزميرالداس، وفقا لما كتبه لاسو على موقع تويتر.
وأعلن الرئيس عن "عمل منسق وشامل" بين الشرطة والقوات المسلحة بمشاركة إجمالي تسعة آلاف عنصر أمن في المقاطعات الثلاث.
موضوعات ذات صلة
- شاهد| هدى الإتربي تحتفل بعيد ميلادها بإطلالة مكشوفة الصدر
- وفاء عامر تخطف الأنظار في رمضان بالأحمر المجسم
- استطلاع: نصف البريطانيين يعانون من فواتير الطاقة
- غادة عبد الرازق تخطف الأنظار في أحدث ظهور
- إسعاد يونس تهنئ جمهورها بعيد الفطر
- دينا تهنئ جمهورها بعيد الفطر بهذه الإطلالة
- الأنوثة كلها.. تعرّف على ضحية رامز موفي ستار اليوم
- العراق: 110 إصابات جديدة بكورونا
- لهذا السبب.. مهرجان المزاريطة السينمائى يعتذر لـ فتحى عبد الوهاب
- 46 حالة إيجابية.. بالأرقام مُستجدات «كورونا» في مصر
- عاجل.. الحكومة تصدر 179 قرار علاج على نفقة الدولة أبريل الجاري
- عاجل.. مصر تدين التفجير الإرهابي الذي استهدف مسجدا في كابول
إضافة إلى ذلك سيتم حظر التجوال من الساعة الحادية عشرة مساء حتى الخامسة صباحا لمدة ستين يوما في بعض أجزاء المنطقة الساحلية.
وكتبت صحيفة إل يونيفيرسو الإكوادورية: "الإعلان يأتي في لحظة صعبة بالنسبة لهذه المقاطعات، خاصة في جواياس".
وأضافت الصحيفة أنه وقعت انفجارات خارج السجن وتهديدات بالقنابل في مباني تابعة لوزارة العدل خلال الأيام القليلة الماضية.
كان 118 شخصا لقوا حتفهم في قتال دموي بين العصابات داخل سجن بالقرب من مدينة جواياكيل الساحلية في شهر سبتمبر الماضي، ما يمثل أسوأ مذبحة في أحد سجون الإكوادور حتى الوقت الحاضر.
فرض الرئيس لاسو حالة الطوارئ لمدة 60 يوما على السجون في جميع أنحاء البلاد.
تكتظ السجون في الإكوادور مثل أي مكان آخر في أمريكا اللاتينية.
وتسيطر العصابات على العديد من السجون في البلاد.
ويدير العديد من زعماء العصابات المسجونين منظماتهم الإجرامية من داخل السجون.
وقال حاكم جواياس، بابلو أروسيمينا، "إن العدو هو تهريب المخدرات".