وزيرة الصحة الفلسطينية: إسرائيل منعت علاج 35% من مرضى غزة الشهر الماضي
كتب وكالاتقالت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، اليوم الخميس، إن إسرائيل لم توافق على 35% من طلبات التصاريح لعلاج مرضى قطاع غزة خلال مارس الماضي.
وذكرت الكيلة، خلال احتفال في رام الله نظمته الوزارة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، بمناسبة يوم الصحة العالمي، أن المرضى الفلسطينيين يواجهون "معوقات" جمة للوصول للرعاية الصحية الأساسية.
وأكدت أن تأخير الرعاية الطبية يكلف الأرواح وتؤثر على صحة ورفاه المرضى الفلسطينيين وعائلاتهم.
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. حالات الاستيلاء على أراضى الدولة بمستندات مزورة على مكتب الرئيس السيسي
- عاجل.. الرئيس السيسي يوجه بتعزيز جهود جهاز مشروعات الخدمة الوطنية
- لأول مرة.. سيارات صراف آلي متنقلة من البنك الأهلي المصري في شارع المعز
- سويسرا: تجميد أصول روسية بقيمة 8 مليارات دولار حتى الآن
- الكرملين يصف العقوبات الأمريكية ضد بنات بوتين: بلا تفسير
- ألمانيا: دعوات للمساواة في المعاملة بين اللاجئين من مختلف أنحاء العالم
- مسلسلات رمضان.. خالد النبوي يتعرض للضرب وينقل للمستشفى في راجعين يا هوى
- بتكلفة 2 مليار جنيه.. النقل تكشف أماكن إنشاء 10 كباري بطريق مصر -إسكندرية الزراعي
- عاجل.. الأرصاد توجه المواطنين بالابتعاد عن أشعة الشمس.. وتحذرهم من هذا الأمر
- بين الخواجة عبد القادر والشيطان ونوس.. يحيى الفخراني الدكتور المبدع في الفن
- الأهلي يستقر على مهاجم جديد للفريق في مباراته القادمة.. تعرف عليه
- بسبب المعاكسة.. النيابة تستعلم عن الحالة الصحية لمصاب بطلق ناري بمدينة نصر
وفي بيان مشترك مع منظمة الصحة، أكدت أن فيروس كورونا أوجد عقبات إضافية في فلسطين أمام تحقيق رعاية صحية شاملة وعالية الجودة وفي متناول الجميع.
وأوضحت أنه منذ تفشي كورونا في فلسطين، أصيب أكثر من تسعة آلاف عامل في المجال الصحي بالفيروس، مثمنة دورهم وجهودهم المستمرة على الرعاية التي يقدمونها للمجتمع.
من جهته، أكد مكتب منظمة الصحة العالمية في الأرض الفلسطينية المحتلة، أن الجائحة سلطت الضوء على الحاجة إلى انخراط القطاعات المختلفة معا لتحسين صحة السكان ومعالجة محددات التفاوتات الصحية.
وشدد على أن الحق في الصحة للجميع يعتمد على المحافظة على الرعاية الصحية الأساسية وتحسينها، حيث يعد الالتزام والاستثمار الموسع على الصعيدين المحلي والدولي أمرا أساسيا لتحقيق ذلك.
وأضاف مكتب المنظمة العالمية أن هناك حاجة إلى دعم فوري لمواجهة الوضع الحرج الذي يهدد توفير خدمات مستمرة لتحويل المرضى الفلسطينيين.
وذكر أن أزمة الحماية الممتدة في الأرض الفلسطينية المحتلة تسهم في تجزئة توفير الرعاية الصحية وتقييد الوصول إلى الخدمات الصحية للمرضى ومرافقيهم.