منافسة اشتراكية لماكرون في الانتخابات تدعو لإبقاء سن التقاعد عند 62 عاما
كتب وكالاتقبل أسبوعين من توجه الناخبين الفرنسيين للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية، قالت المرشحة الاشتراكية آن هيدالجو إنها تريد الإبقاء على سن التقاعد الحالي البالغ 62 عاما، في تحد واضح لخطط الرئيس إيمانويل ماكرون بزيادته إلى 65 عاما.
وقالت أثناء القيام بحملتها الانتخابية في تولوز يوم أمس السبت إنه إذا تعين عليهم التقاعد فيما بعد، فإن العمال وأولئك ممن هم في الطبقة المتوسطة لن يكون أمامهم سوى وقت قليل حتى للاستمتاع بالحياة ومتابعة مشروعات تم تأجيلها خلال حياتهم العملية.
وتعهدت هيدالجو، وهي عمدة باريس، لأولئك العاملين في وظائف مطلوبة بأن يتمكنوا من التقاعد مبكرا إذا تم انتخابها.
موضوعات ذات صلة
- في يوم الجار.. 5 طرق فعالة مع الجيران
- «عبدالغفار» يوجه بزيادة طاقة حضانات الأطفال بمستشفى هليوبوليس
- الجيش الأوكراني: القوات الروسية تتجه إلى بيلاروس لإعادة تنظيم صفوفها
- ألمانيا تسجل انخفاضا طفيفا في المعدل الأسبوعي لإصابات كورونا الجديدة
- عاجل.. «الأرصاد» تكشف عن أجواء طقس الأسبوع.. وتحذيرت من ارتفاع الحرارة
- مندوب مصر بالاتحاد الإفريقى يشارك فى ندوة مجلس السلم والأمن
- إيران تسجل 50 حالة وفاة و 2299 إصابة جديدة بكورونا
- سلطنة عمان: مقتل 6 عمال بانهيار صخري بولاية عبري
- لقائدي السيارات.. تعرف على خريطة الزحام المروري مساء اليوم الأحد
- الأردن يقرر إقامة الصلاة في المساجد دون التقيد بمسافات التباعد
- «الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر» في أفغانستان تسمح بذهاب النساء للحدائق
- تايوان تسجل 203 حالات إصابة جديدة بكورونا
كما دعت إلى رفع الأجور ومخصصات التقاعد، في ضوء الزيادة المستمرة في الأسعار.
فيما دعت هيدالجو إلى وضع سقف لأسعار الطاقة، وربما أيضا على أسعار بعض المنتجات الأساسية للمستهلكين في ضوء الأزمة الحالية.
وتتخلف هيدالجو في استطلاعات الرأي بنسبة تبلغ بين 2 و3%، وهي حقيقة مخيبة للآمال لحزبها، الذي كان قويا في فرنسا لعقود.
ويستحوذ مرشح اليسار البارز حاليا، جان لوك ميلانشون، على حوالي 14% من التأييد.
ويأتي ماكرون، الذي يخوض الانتخابات للفوز بفترة ثانية، في المقدمة، تليه مرشحة اليمين المتطرف ماري لوبان.