تقرير: جائحة كورونا زادت من قرصنة المنتجات
أفاد تقرير نشره مكتب الاتحاد الأوروبي للملكية الفكرية ووكالة الشرطة الأوروبية (يوروبول)، في مدينة أليكانتي الإسبانية، اليوم الإثنين، بأن جائحة كوفيد-19 أعطت دفعة لقرصنة المنتجات.
وجاء في التقرير "تأقلمت الشبكات الإجرامية بسرعة مع الفرص الجديدة والطلب على منتجات أخرى ناتجة عن الجائحة".
ومن بين الأمثلة الكمامات،وغيرها من معدات الوقاية ضد الإصابة بفيروس كورونا.
موضوعات ذات صلة
- كيم كاردشيان تستعرض مُنحنيات جسدها داخل طائرتها الخاصة
- سهم أرامكو يرتفع لمستوى قياسي جديد عند 46 ريالا
- شركة طاقة أوكرانية تطالب بفرض حظر على استيراد النفط والغاز الروسي
- نجوى كرم تفاجيء متابعيها بإطلالة جريئة (صور)
- خبراء في سوق الطاقة: سعر الجملة للغاز الطبيعي يصل لأعلى مستوياته
- وزير الخارجية يؤكد دعم مصر المتواصل للقضية الفلسطينية
- جويل مردينيان تستعرض أنوثتها بـ«بطن مكشوف» (صور)
- سعر الديزل يفوق البنزين في ألمانيا
- لقائدي السيارات.. تعرّف على خريطة الكثافات المرورية مساء اليوم الإثنين
- معهد ألماني: التجارة العالمية تراجعت بسبب الحرب في أوكرانيا
- كيف يشخص الأطباء مرض مينير؟.. اعرف أعراض الإصابة
- سنتيكس: تراجع حاد لثقة المستثمرين في منطقة اليورو خلال مارس
شهد عام 2020 قيام سلطات الاتحاد الأوروبي بمصادرة 66 مليون منتج على أساس أنه مزيف، وهو تراجع بسيط في الأرقام المسجلة في العام السابق على الجائحة.
وفي حين أن أغلب عمليات التزوير والتقليد مازالت تنتج في الصين وغيرها من الدول الأسيوية، فأن انتاج السلع الأقل جودة وأحيانا الخطيرة داخل الاتحاد الأوروبي زاد بشكل كبير.
وهذا ما أشار إليه العدد المتزايد من المنتجات ذات التعبئة المزيفة والمنتجات الأولية المغشوشة التي تم مصادرتها عند حدود الاتحاد الأوروبي.
وبحسب منظمة التعاون الاقتصادي والتطوير ومكتب الاتحاد الأوروبي للملكية الفكرية، فأن قيمة واردات المنتجات المغشوشة وغير القانونية وصلت إلى 119 مليار يورو (130 مليار دولار)، و8ر5 % من القيمة الإجمالية للسلع التي استوردها الاتحاد الأوروبي.