شاهد إنجازات وزارة الإنتاج الحربي في عام 2021 (فيديوجراف)
كتب جمال إبراهيمأعدت وزارة الإنتاج الحربى فيديوجراف يوضح إنجازات القطاع الحربى خلال عام 2021.
,يعد الهدف الرئيسى للإنتاج الحربى هو تلبية مطالب واحتياجات القوات المسلحة من الأسلحة والذخائر والمعدات، كما تقوم وزارة الإنتاج الحربى بالاستفادة من فائض الطاقات الإنتاجية بشركاتها ووحداتها التابعة للمشاركة فى تنفيذ العديد من المشروعات القومية بالدولة.
موضوعات ذات صلة
- تعرف على حقيقة مقتل ضابط شرطة بأحداث شبرا الخيمة
- تفاصيل ضبط لص تخصص في سرقة العقارات بالغربية
- ضبط محاولة تهريب أقراص مخدرة بواسطة جمارك مطار القاهرة.. تفاصيل
- الاتحاد السكندري يهزم المصري البورسعيدي بهدف في الدوري
- رئيس وزراء بريطانيا يحذر من إعادة فرض القيود بعد انتشار متحور أوميكرون
- عاجل.. حرق شخص بالبنزين داخل القاهرة الجديدة.. وقرار مفاجئ من النيابة
- كل ما تريد معرفته عن أسعار السيارات المستعملة اليوم الجمعة
- تعرف على أسعار السيارات القديمة اليوم الجمعة
- المفتي يوضح حكم الدين من التعدد والتنوع
- تزوير في أوراق رسمية.. تفاصيل القبض على تشكيل عصابي في كفر الشيخ
- ارتفاع ملحوظ في سعر الإثريوم مساء اليوم الجمعة
- ربط الطريق الصحراوي الشرقي بـ(القاهرة- أسيوط).. محور سمالوط في 7 معلومات
ولتنفيذ رؤية الوزارة بأن تكون مؤسسة صناعية متطورة تعمل كمصدر رئيسى لتسليح قواتنا المسلحة الباسلة وحريصة فى ذات الوقت على تحقيق قيمة مضافة للاقتصاد المصرى، تم عمل خطة استراتيجية لزيادة المكون المحلى بمنتجاتها سواء العسكرية أو المدنية ووضع خطة للتطوير لتعظيم الاستفادة من الطاقات الغير مستغلة وتوفير المواد الخام فى التوقيتات المناسبة مع رفع المستوى الفنى والتأهيل المناسب للعنصر البشرى.
تم إعداد استراتيجية لتطوير المنتجات الحربية اعتمادا على المطالب الحالية والمستقبلية للقوات المسلحة، وترتكز هذه الاستراتيجية على خطط تطوير الأسلحة والذخيرة والمعدات.
وتم استحداث منتجات جديدة مثل الصلب المدرع فلأول مرة يتم إنتاج صلب مدرع مصرى وذلك بالتعاون المشترك بين الإنتاج الحربى وإحدى شركات القطاع الخاص العملاقة والقوات المسلحة وهذا يعنى امتلاك تكنولوجيا حرجة.
وتمت الاستفادة من فائض الطاقات الإنتاجية بشركات الإنتاج الحربى بالتعاون مع شركات القطاع الخاص لتحقيق التكامل وزيادة القيمة المضافة وبما يدعم الاقتصاد القومى، وبالتوازى تم فتح آفاق جديدة للتعاون مع الشركات العالمية لتوطين بعض الصناعات وزيادة نسبة المكون المحلى بها.