رئيس وزراء إيطاليا: ندعم عملية الاستقرار والانتقال الديمقراطي في ليبيا
كتب عماد الخوليتحدث رئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراجي عن الانتخابات الرئاسية الليبية المزمع إقامتها هذا الشهر.
وجاءت تصريحات دراجي اليوم الثلاثاء في ختام المؤتمر الرابع عشر للسفراء والسفيرات في روما بمقر وزارة الخارجية الإيطالية.
وقال دراجي في تصريحات صحفية أبرزها موقع ديكود 39 الإيطالي، إن بلاده تدعم عملية الاستقرار والانتقال الديمقراطي في ليبيا.
موضوعات ذات صلة
- بالقليوبية.. افتتاح الدورة التدريبية لتدريب مسئولي حقوق الإنسان
- تعرف على حالة الطقس بمحافظة أسيوط غدا
- رئيس خارجية الشيوخ يلتقي بسفير البرازيل في القاهرة
- على طريقته الخاصة.. الأهلي يحتفل بذكرى فوزه أمام صن داونز
- هشام حطب يتقدم بأوراق ترشحه في انتخابات اللجنة الأولمبية.. تفاصيل
- عاجل.. حريق هائل داخل مصنع بلاستيك في أكتوبر
- "بعد تهشيم رأس والده".. النيابة العامة تحبس متهم 4 أيام على ذمة التحقيقات بالجيزة
- محكمة جنايات طرة تؤجل محاكمة 8 متهمين بالانضمام لجماعة إرهابية
- محافظ الوادي الجديد يحيل واقعة التعدي على عضو فريق حملة التطعيم للتحقيق.. التفاصيل
- صناعة النواب: الهدف من زيارة برج العرب إزالة أي معوقات للمستثمرين
- اليمن تعاني من التدهور الاقتصادي.. اعرف التفاصيل
- تشكيل بيراميدز لمواجهة طلائع الجيش
كما أشار إلى أنها مقتنعة بضرورة إجراء انتخابات حرة على الرغم من التأجيل، مشددًا على ضرورة إقامة انتخابات حرة وذات مصداقية وشاملة في أسرع وقت ممكن.
وشدد على أن الاستقرار في ليبيا أساسي أيضًا للسيطرة على تدفقات الهجرة، موضحًا أنه في الأشهر الأخيرة "نجحنا في الدفع بهذه القضية إلى قلب جدول الأعمال الأوروبي".
وأكد على ضرورة تبني الاتحاد الأوروبي إدارة مشتركة وإنسانية وآمنة في التوافق مع قيمنا.
وفي سياق متصل، اعتبر وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو أن الثقافة الشاملة للسياسة الخارجية الإيطالية تسمح بـ "حوار صريح" مع الجهات الفاعلة التي لا تنتمي إلى الغرب كالصين وروسيا.
وأضاف دي مايو أن الجهات غير الغربية من الممكن أن تختلف مصالحها وقيمها عن "مصالحنا وقيمنا فيما يبقى يظل من الضروري الحفاظ على حوار معها بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك".
وتابع: قادرون على إيصال رسائل موثوقة ومسموعة بفضل هذا النهج وبدون أجندات خفية ودون التراجع عن مبادئنا.
وأضاف: نفعل ذلك في الحوار مع الصين وروسيا والدول الرئيسية في البحر المتوسط الموسع، مشيرًا إلى أن بلاده داعم نشط للتعددية والتعاون الدولي.