عاجل.. النمسا تبحث تأثير متحور «أوميكرون» ومدى الحاجة لإغلاق البلاد
أ ش أبحثت الحكومة النمساوية برئاسة المستشار الفيدرالي الكسندر شالينبرج، تطورات الإغلاق العام بالبلاد في ضوء ارتفاع إصابات كورونا وظهور متحور (أوميكرون) في ولاية تيرول.
وقال شالينبرج - في تصريحات اليوم الإثنين - إن البلاد ستستمر في مراقبة عملية العدوى عن كثب خلال الأيام القليلة القادمة، مشيرا إلى أنه لم يتم تحديد الخطوة المقبلة بعد انتهاء إغلاق البلاد في 12 ديسمبر المقبل.
وأضاف أنه على الرغم من انخفاض عدد الإصابات الجديدة منذ بضعة أيام، إلا أنها لا تزال عند مستوى مرتفع للغاية، موضحا أن الأيام القليلة القادمة ستحدد كيفية تطور عملية العدوى.
موضوعات ذات صلة
- الإنتاج الحربي تبحث التعاون مع بلغاريا: مهتمون بالاستفادة من خبراتكم
- «الوزراء»: اقتصاد مصر يسجل أعلى معدل نمو خلال 20 عاما
- السيسي يتابع مشروعات حماية الشواطئ الساحلية على البحر المتوسط
- السيسي يشارك عبر فيديو كونفرانس بمنتدى التعاون الصيني الأفريقي
- السيسي يشارك مع ”شى جين بينج” فى منتدى التعاون الصيني الأفريقى
- عاجل.. المركزي يطرح سندات خزانة بـ 9.5 مليار جنيه
- استادات الوطنية تكثف اجتماعاتها لاكتشاف المواهب وتفعيل مشروع الـ1000 محترف
- وزير الخارجية يجتمع مع نظيره الفنلندى
- ”الكرملين”: بوتين ورئيس إفريقيا الوسطى يبحثان التعاون الثنائي ومواجهة كورونا
- كريم عبدالعزيز يكشف تفاصيل إطلالته الأخيرة بمهرجان القاهرة السينمائي
- «البرهان» يتفقد القوات السودانية المرابطة على الحدود مع إثيوبيا
- العاهل المغربي يدعو إلى إعادة بناء الثقة للتوصل إلى تسوية للقضية الفلسطينية
وأوضح أن الجهود المبذولة لرفع نسبة التلقيح بشكل كبير - حتى قبل إدخال التطعيم الإلزامي في فبراير 2022 - حظيت بدعم من جميع الجهات، مشيرا إلى أن الجرعة الثالثة المعززة سوف تساعد في كسر الموجة الوبائية الحالية.
وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الصحة النمساوية عن تسجيل أول إصابة مؤكدة بمتحور فيروس كورونا "أوميكرون"، اليوم الإثنين.
وقالت وزارة الصحة إن الإصابة بمتحور "أوميكرون" تم تسجيلها في مدينة تيرول الواقعة غرب البلاد.
وأضافت أن الإصابة تم اكتشافها يوم السبت الماضي، لدى شخص وصل من جنوب إفريقيا، مشيرة إلى أنه حتى الآن لم تظهر عليه أعراض.
ومنذ 27 نوفمبر، حظرت النمسا هبوط طائرات من جنوب إفريقيا، وليسوتو، وبوتسوانا، وزيمبابوي، وموزمبيق، وناميبيا، وإسواتيني، بسبب انتشار سلالة أوميكرون هناك.