بيكنباور: «الادعاءات ضدي مجرد باقة من الأكاذيب»
أحمد لطفينفى فرانز بيكنباور، أسطورة المنتخب الألماني السابق، مجددًا الادعاءات التي أثيرت ضده بشأن ملف استضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2006 في ألمانيا.
وأكد بيكنباور صاحب الـ72 عامًا أن الادعاءات ضده مجرد «باقة من الأكاذيب».
وجاءت تصريحات بيكنباورعلى هامش تسلمه الجائزة الرياضية لولاية بافاريا في ميونخ مساء السبت.
موضوعات ذات صلة
- تركي ال الشيخ يهاجم الأهلي بتصريحات نارية
- مهرجان أهداف.. السيتي يذل تشيلسي بسداسية ويخطف صدارة البريميرليج
- أجويرو يشعل صدارة هدافي البريميرليج ويعادل رقم صلاح
- رسمياً.. الإسماعيلي يعود للبطولة الإفريقية
- كواليس مكالمة الخطيب حول بعثة الأهلي في تنزانيا
- رسمياً.. عمرو السولية أهلاوي لمدة 3 سنوات ونصف
- الكاف يتراجع عن قرار إقصاء الدراويش من البطولة الأفريقية
- وصلة مزاح بين لوفرين ومحمد صلاح بعد اللوك الجديد (صور)
- تشكيل برشلونة الأقرب أمام أتلتيك بيلباو في الليجا
- التشكيل المتوقع لمباراة مانشستر سيتي وتشيلي في البريميرليج
- لاسارتي يحاضر لاعبي الأهلي بالفيديو قبل مواجهة سيمبا
- بعد فوز ليفربول بالأمس.. محمد صلاح يظهر بلوك جديد (صور)
وقال بيكنباور«لقد اعطيت معلومات للناس التي طلبتها مني».
وترتكز القضية على مبلغ 6.7 مليون يورو «7.3 مليون دولار» دفعه الاتحاد الألماني للفيفا في 2005 ،الذي أعلن عنه كمساهمة في فعالية ثقافية تتعلق كأس العالم بألمانيا لكن لم يتم اقامتها، كما اعتبرته نفقات تشغيل لأغراض ضريبية.
وبهذه الطريقة تعمدوا تجنب دفع مايقرب من13.7 مليون يورو كضرائب، وفقا لما ذكرته النيابة العامة.
واضطر الاتحاد الألماني دفع 19.2 مليون يورو العام الماضي، بعدما قامت السلطات الضريبية بتعديل بيانها الضريبي في 2006.
ويعتقد أن 6.7 مليون يورو كانوا بمثابة مدفوعات خفية من خلال فيفا لروبرت لويس دريفوس رئيس شركة أديداس السابق الذي قدم عرضًا بعشرة ملايين فرانك سويسري إلى فرانز بيكنباور رئيس اللجنة المنظمة لكأس العالم.
في نفس الوقت تقريبًا، تم تحويل مبلغ مماثل من حساب يملكه بيكنباور مع مديره السابق إلى شركة تابعة إلى القطري محمد بن همام، أحد مسؤولي الفيفا السابقين، وما حدث لهذه الأموال هو السؤال الرئيسي الذي لم تتم الإجابة عنه في القضية المتعلقة بكأس العالم.