خبير: حظر الإعلانات المستهدفة للمتعقدات السياسية هدفه تحسين صورة فيس بوك
حشمت سعيدقال تامر محمد، الخبير التكنولوجي، إن قرار فيس بوك بحظر الإعلانات المستهدفة للمتعقدات السياسية والدينية يأتي ضمن قرارات الشركة المالكة لفيس بوك من تحسين صورتها وتقنين أوضاعها.
وأضاف الخبير التكنولوجي، خلال حواره عبر فضائية "إكسترا نيوز" أنه قبل شهر ونصف حين صرحت فرانسيس هوجن ببعض المشاكل داخل الشركة، والحض على الكراهية، وتسبب تطبيق إنستجرام في الإحباط لأكثر من ثلث مستخدميه.
وتابع: "هذا كان سبب في استعجال في تغيير اسم الشركة إلى ميتا، للفصل بين الشركة الأم والتطبيقات".
موضوعات ذات صلة
- العثور على جثة رضيع ملقاة في القمامة بالهرم
- عاجل.. مجلس النواب يوافق على مشروع قانون المالية الموحد
- محافظ البحيرة يتابع أعمال تطوير شارع الجمهورية.. تفاصيل
- شلل مروري أعلى الطريق الدائري في المنيب لهذا السبب
- فرصة ذهبية أمام إيطاليا للتأهل إلى كأس العالم
- «عميد الأدب العربي».. محطات بارزة وتفاصيل جديدة في مسيرة طه حسين
- الشرطة البريطانية: نعتبر تفجير ليفربول عملًا إرهابيًا
- نبيلة مكرم تستقبل مفوض الشئون الداخلية الأوروبية.. تفاصيل
- البرلمان يرفض منح موظفي وزارة المالية حق الضبطية القضائية.. تفاصيل
- محافظ المنوفية يمنع دخول غير الحاصلين على لقاح كورونا إلى مقر عملهم
- رسميًا.. المتحف المصري الكبير يستقبل 52 قطعة أثرية
- تفاصيل رفع 120 طن مخلفات قمامة بالجيزة
وأوضح أن أوروبا وأمريكا تريد الحد من توغل فيس بوك، وهناك دعوات قضائية لتفكيك الشركة.
وأشار إلى أن ميتا تستبق بقرارات ظهورها لتحسين الصورة وتقنين أوضاعها، من بينها عدم توجيه إعلانات بناءً على تفاعلات المستخدمين مع القضايا الدينية والسياسية.
وأشار إلى أنه في أوائل 2021 حين أعلن واتس اب تغيير الخصوصية كان بسبب انتهاكه الخصوصية، دفع غرامات مقابل ذلك.