عمرو طلعت: «اطمن» يرحم المواطنين من عناء التجول بالشهادة الورقية
كريم المالحقال الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولجيا المعلومات، اليوم، إنه اعتبارا من غد الإثنين، يكون التحقق من الحصول على لقاح كورونا، أمر حتمي، قبل دخول المصالح الحكومية والجامعات، مؤكدا أن الدولة المصرية نجحت في توفير جرعات اللقاحات بكميات كبيرة.
وأضاف «طلعت»، في مداخلة هاتفية، ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على شاشة «صدى البلد»، وتقدمه الإعلامية عزة مصطفى، أن وزارة الاتصالات وفرت تطبيق «اطمن» لسهولة التحقق من حصول المواطن على التطعيم من عدمه، كما أنه مؤمن بشكل كامل، ويرحم المواطن من عناء التجول بالشهادة الورقية التي يحصل عليها بعد الحصول على اللقاح.
ولفت وزير الاتصالات، إلى أن التطبيق يسهل على المواطنين إثبات عملية حصولهم على اللقاحات، تمهيدا لتنفيذا قرار منع أي مواطن من دخول المصالح الحكومية والمؤسسات التعليمية دون الحصول على جرعة واحدة من اللقاحات على الأقل.
موضوعات ذات صلة
- تعرف على سبب انخفاض أسعار الحديد مساء اليوم
- عاجل.. مصرع شخص في انفجار سيارة مفخخة أمام مستشفى ليفربول للنساء
- تصفيات كأس العالم.. «تذكرتي» تعلن توافر تذاكر مباراة مصر والجابون
- عاجل.. الأمن يكشف حقيقة القبض على تشكيل عصابي بالمنوفية
- عاجل.. «الري» تكشف حقيقة حدوث سيول في محافظات أخرى بعد أسوان
- افتتاح وحدة الصبغات المناعية بمستشفى النصر التخصصي في بورسعيد
- الصحة العالمية: اللقاحات تحمي من الأعراض المؤدية للوفاة
- عاجل.. صحة النواب: اعتماد لقاح «كوفي فاكس» المصري عالميا
- خالد الجندي: يجب معرفة النبي «عقليا» حتى لا نقع في فخ «التأليه»
- عاجل.. «الإنتاج الحربي» تعلن عن وظائف شاغرة لخريجي الهندسة والتجارة
- رسميا.. غياب عبدالله السعيد عن مواجهة الجابون
- عاجل.. استبعاد متوقع لصلاح والنني أمام الجابون
وتابع: «التطبيق هتحمله على تليفونك بكل سهولة، وبعد كدا هتنزل عليه بياناتك بكل سهولة أيضا، وحينها هيكون معاك إثبات تلقيك للقاح، تقدر تبرزه في أي مكان يطلب منك».
وأوضح «طلعت»، أن «اطمن»، يكشف بسهولة عن الميعاد الذي تلقى فيه المواطن التطيعم، وكذلك نوع اللقاح الذي حصل عليه.
وواصل: «التطبيق معمول على أعلى مستوى تقني ممكن، وسهل الاستخدام، ومؤمن بشكل كبير، مؤكدًا أن هذا الأمر كان من أهم الاشتراطات التي راعتها وزارة الاتصالات في إنشاء هذا التطبيق، لكون بيانات المواطنين أمر في منتهى الحساسية والأهمية.