الصحة التونسية: 66 إصابة جديدة بكورونا
وكالاتأعلنت وزارة الصحة التونسية، عن تسجيل 66 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) خلال الـ24 ساعة الماضية، مشيرة إلى تعافي 88 شخصا خلال الفترة ذاتها ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للمتعافين إلى 689 ألفا و402 شخص.
وأضافت الوزارة، في بيان، أنه تم تسجيل حالة وفاة جديدة جراء الإصابة بالفيروس، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للوفيات منذ بدء الجائحة إلى 25 ألفا و308 حالات.
ويبلغ عدد المرضى الذين يتواجدون في المستشفيات حاليا جراء الإصابة بالفيروس 162 شخصا.
موضوعات ذات صلة
- البرازيل تسجل 731 وفاة وأكثر من 14 ألف إصابة جديدة بكورونا
- اليمن: لجنة طوارئ الناقلة «صافر» تبحث مع فريق أممى تفريغ الخزان
- المغرب يعلن تعزيز مراقبة حدوده للتصدى لكورونا
- سفير مصر بفرنسا: موقفنا تجاه ليبيا لم يتغير منذ 7 سنوات
- الرئيس الصربى: أعول على فهم بوتين لموقفنا إزاء مسألة توريدات الغاز وسعره
- الصحة الموريتانية: 68 إصابة جديدة بكورونا
- الرئيس اليمنى: لن نقبل التجربة الإيرانية مهما كلفنا من ثمن
- وزير خارجية كوبا فى تغريدة: «تويتر» يحرض على زعزعة الاستقرار
- هزة أرضية بقوة «4.5 ريختر» تضرب محافظة فارس بإيران
- الجزائر: تطابق فى المواقف مع جنوب أفريقيا حول القضايا الإقليمية والدولية
- لودريان وبلينكن يبحثان الأوضاع فى أوكرانيا والملف الإيرانى
- حبس صاحب محل بتهمة بيع مستحضرات تجميل مغشوشة.. تفاصيل
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو «كوفيد- 19» ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس، وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وقالت منظمة الصحة العالمية، إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان و الأفراد، و يتم الآن تقديم لقاحات "كوفيد- 19" في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس و قلة توافر اللقاحات المضادة له.