«فايزر»: انتهاء كورونا في أمريكا مطلع يناير
وكالاتقال عضو مجلس إدارة شركة «فايزر» سكوت جوتليب، وفقًا لما نقلته شبكة «سي أن بي سي» الأمريكية، إنه من المتوقع أن تنتهي جائحة «كورونا» في الولايات المتحدة في يناير المقبل.
وقال «جوتليب» : في 4 يناير القادم سوف تنتهي الجائحة تمامًا في أمريكا، وذلك تزامنًا مع إدخال تفويضات اللقاح في مكان العمل حيز التنفيذ مطلع يناير.
يأتي هذا فيما زادت حالات الإصابة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة بنسبة 0.2%، مقارنة بنفس التوقيت أمس ليصل إجمالي الإصابات منذ بداية الجائحة إلى 4ر46 مليون إصابة، حتى الساعة 0307 مساء بتوقيت نيويورك، فيما بلغ إجمالي عدد الوفيات 752091 حالة وفاة، وفقًا للبيانات التي جمعتها جامعة جونز هوبكنز، ووكالة بلومبرج للأنباء.
موضوعات ذات صلة
- بعد محاولة اغتياله.. «مصطفى الكاظمي» رجل مخابرات عراقى لا يعادى أحدا
- السفير البريطاني بالقاهرة: استثماراتنا فى مصر تقدر بـ50 مليار جنيه إسترليني
- بسبب التزاحم.. مصرع 8 أشخاص وإصابة 25 آخرين فى مهرجان موسيقى بتكساس
- شاهد.. ياسمين صبرى بـ«الحجاب»
- عاجل.. مدرب الأهلي يدافع عن موسيماني بعد خماسية الزمالك
- عاجل.. ديانج يكشف سبب فشل انتقاله لـ جالاتا سراي
- عاجل.. أفشة يكشف كواليس توقيعه للزمالك
- عاجل.. النيران تلتهم مدخنة مطعم وشقتين بطنطا
- حسين الشحات: واثق من عودتي للمنتخب
- عماد متعب يتحدث عن استبعاد رمضان صبحي من قائمة المنتخب
- ديانج يعلق على فشل مفاوضات انتقاله إلى جالطة سراي
- عاجل.. استهداف منزل مصطفى الكاظمي بطائرة مسيرة
وجاءت الزيادة في حالات الإصابة على المستوى الوطني، متطابقة مع متوسط الزيادة اليومية البالغة نسبة 0.2 %، خلال الأسبوع الماضي.
وسجلت ولاية كاليفورنيا أكبر عدد من حالات الإصابة المؤكدة وهو 4.95 مليون، بزيادة نسبتها 0.2% مقارنة بنفس الوقت من اليوم السابق.
وشهدت ولاية فيرمونت زيادة بنسبة 1ر1 % في عدد حالات الإصابة مقارنة بنفس الفترة من أمس، ليصل العدد الإجمالي إلى 142118 حالة إصابة.
وسجلت ولاية تكساس أكبر عدد من الوفيات خلال الـ 24 ساعة الأخيرة، بتسجيل 129 حالة وفاة.
وعلى صعيد آخر، تصدر الصين دول العالم من حيث عدد الجرعات التي تم إعطاؤها، تليها الولايات المتحدة ثم الاتحاد الأوروبي والهند والبرازيل والمملكة المتحدة وتركيا والمكسيك وإندونيسيا وروسيا، ولا يعكس عدد الجرعات التي تم إعطاؤها نسبة من تلقوا التطعيم بين السكان، بالنظر لتباين الدول من حيث عدد السكان.
تجدر الإشارة إلى أن هناك عددًا من الجهات التي توفر بيانات مجمعة بشأن كورونا حول العالم، وقد يكون بينها بعض الاختلافات.