باكستان: 659 إصابة جديدة بكورونا و17 وفاة
وكالاتسجلت باكستان 659 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع بذلك إجمالي الإصابات المؤكدة بالفيروس في البلاد إلى مليون و271 ألفًا و687 حالة، بحسب ما أوردته صحيفة "إكسبرس تريبيون" الباكستانية اليوم الجمعة.
كما سجلت باكستان 17 حالة وفاة على الأقل، خلال الفترة ذاتها، ليرتفع إجمالي الوفيات جراء الوباء في البلاد إلى 28 ألفًا و431 حتى الآن.
وسجلت باكستان، 931 حالة شفاء من فيروس كورونا "كوفيد19"، ليرتفع بذلك إجمالي حالات التعافي إلى مليون و220 ألفًا و105 حالات.
إصابات كورونا حول العالم
موضوعات ذات صلة
- دراسة: لقاح كورونا لا يمنع انتشار العدوى
- نيابة قنا تحقق في واقعة هتك عرض طالب
- اليوم.. الزمالك يعقد مؤتمرًا صحفيًا من أجل الزي الجديد
- شاهد.. التحضير لـ”زراعة رئة” بجامعة عين شمس لأول مرة في مصر
- التضامن: أطلقنا «بالوعي مصر تتغير للأفضل» لنصل إلى التنمية الحقيقية
- «اتعلموا إخراج وبعدين تعالوا».. «خناقة» بين أحمد رمزي ومخرج أحد أفلامه
- 139 تذكرة هيروين.. المشدد 6 سنوات لصاحب محل
- عاجل.. زعيم كوريا الشمالية للمواطنين: «مفيش أكل حتى 2025»
- عاجل.. شوبير يرد على انتقال لاعب الزمالك للأهلي مقابل 10 مليون يورو
- الدولار يحوم قرب أدنى مستوياته في شهر متأثرًا بقوة اليورو
- «السكة الحديد» تعلن التأخيرات المتوقعة للقطارات بالوجهين البحري والقبلي اليوم
- إعلان «فيسبوك» تغيير اسمها يثير حالة من الاستياء.. لماذا؟
وتتصدر الولايات المتحدة الأمريكية، دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند، ثم البرازيل، وفرنسا، وتركيا، وروسيا، والمملكة المتحدة، وإيطاليا، وألمانيا، وإسبانيا، والأرجنتين، وكولومبيا، وبولندا، وإيران، والمكسيك.
يأتي ذلك فيما تتصدر الصين دول العالم من حيث عدد جرعات اللقاح التي تم إعطاؤها، تليها الولايات المتحدة، ثم الاتحاد الأوروبي، والهند، والبرازيل، والمملكة المتحدة، وتركيا، والمكسيك، وإندونيسيا، وروسيا.
ولا يعكس عدد الجرعات التي تم إعطاؤها، نسبة من تلقوا التطعيم بين السكان، بالنظر لتباين الدول من حيث عدد السكان.
إرشادات "الصحة العالمية"
وقالت منظمة الصحة العالمية، إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قِبَل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات "كوفيد- 19" في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت "الصحة العالمية"، من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا، في العديد من دول الشرق الأوسط، قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة "دلتا" المتحورة من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.