فلسطين: 6 وفيات و355 إصابة جديدة بكورونا
وكالاتأعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية، مي الكيلة، اليوم الخميس، عن تسجيل ست وفيات، و355 إصابة جديدة بفيروس "كورونا"، و721 حالة تعاف، خلال الـ24 ساعة الماضية.
وقالت الوزيرة، في التقرير الوبائي اليومي الذي نشرته وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، إن نسبة التعافي من فيروس كورونا المستجد في فلسطين بلغت 97.6%، ونسبة الإصابات النشطة 1.4%، ونسبة الوفيات 1% من مجمل الإصابات.
ولفتت إلى وجود 56 مصابًا يتلقون العلاج في العناية المركزة، من بينهم 13 حالة على أجهزة التنفس الاصطناعي.
إصابات كورونا حول العالم
موضوعات ذات صلة
- الاتحاد الأوروبي يُنتج ما يزيد عن 3.5 مليار جرعة من لقاح «كورونا»
- بنك سنغافورة المركزي يتوقع نموًا قويًا هذا العام رغم تفشي «كورونا»
- استاذ مناعة: التطعيم ضد كورونا ضرورة وبعض الدول منحت الجرعة الثالثة
- «بلومبرج»: مصر تحرص على الاحتفاظ بأعلى سعر فائدة حقيقي في العالم
- السعودية وإسبانيا تناقشان إعادة رسم خارطة السياحة بعد جائحة كورونا
- موسكو تبدأ تطبيق قيود صحية جديدة للحد من انتشار «كورونا»
- سويسرا تسجل 3336 إصابة جديدة بكورونا و3 وفيات
- «الصحة» توافق على إنشاء قسم للجراحة بمستشفى كبد المحلة
- البنك الدولي يقر تمويل سياسات التنمية لمصر بقيمة 360 مليون دولار
- مجموعة البنك الدولي تشيد بإجراءات الإصلاح الاقتصادي والهيكلي في مصر
- أستراليا تخفف تحذير السفر المرتبط بكورونا قبيل فتح الحدود
- عداد كورونا.. الإصابات العالمية تتجاوز 244.98 مليون حالة
وتتصدر الولايات المتحدة الأمريكية دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند، ثم البرازيل، وفرنسا، وتركيا، وروسيا، والمملكة المتحدة، وإيطاليا، وألمانيا، وإسبانيا، والأرجنتين، وكولومبيا، وبولندا، وإيران، والمكسيك.
يأتي ذلك فيما تتصدر الصين دول العالم من حيث عدد جرعات اللقاح التي تم إعطاؤها، تليها الولايات المتحدة، ثم الاتحاد الأوروبي، والهند، والبرازيل، والمملكة المتحدة، وتركيا، والمكسيك، وإندونيسيا، وروسيا.
ولا يعكس عدد الجرعات التي تم إعطاؤها نسبة من تلقوا التطعيم بين السكان، بالنظر لتباين الدول من حيث عدد السكان.
إرشادات «الصحة العالمية»
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قِبَل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات "كوفيد- 19" في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت "الصحة العالمية" من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة "دلتا" المتحورة من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.