السعودية: إسرائيل ساهمت في صنع السلام
كتب أحمد إبراهيماجتمع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، مع وزير خارجية المملكة العربية السعودية فيصل بن فرحان، وبحثًا الجانبين عدة ملفات ذات اهتمام مشترك.
وقال بن فرحان، بعد اجتماعه مع بلينكن، حول احتمال تطبيع السعودية العلاقات مع إسرائيل، : "لقد ساهمت إسرائيل في الاستقرار الإقليمي، وطريق السلام"، حسبما نشرت صحيفة «يسرائيل هيوم» الإسرائيلية.
فرحان يشيد بـ«اتفاقيات إبراهيم»
وأشاد وزير الخارجية السعودية باتفاقات التطبيع الأخيرة بين إسرائيل والإمارات والبحرين والمغرب، والمعروفة بـ«اتفاقات إبراهيم».
موضوعات ذات صلة
- بعد قليل.. أولى جلسات محاكمة رئيس حي مصر القديمة بتهمة الرشوة
- تبدأ من 197 الف.. تعرف علي مواصفات وأسعار «BYD F3» الجديدة
- عاجل.. إزالة 172 تعديا علي أملاك الدولة ضمن الموجة 18 بالقليوبية
- مصر تشارك في فعاليات مؤتمر جيتكس ومعرض «إكسبو دبي 2020»
- رئيس الوزراء يوجه بضرورة استعداد المحافظات لأمطار الخريف
- عاجل.. مدبولي: قريبا لن نسمح بدخول أي موظف لم يُطعم ضد كورونا
- عاجل.. مدبولي يوجه المحافظين بتشديد الرقابة على الأسواق لمنع التلاعب بالأسعار
- خطبة الجمعة القادمة: النبي صلى الله عليه وسلم معلما ومربيا
- أمريكا تسجل 44.9 مليون حالة إصابة بكورونا.. تفاصيل
- عاجل.. الصحة: الموافقة على بدء تصدير لقاحات كورونا للخارج
- عاجل.. مدبولي: نقدم تقريرا شهريا للرئيس عن مواجهة التعديات على الأراضي
- عاجل.. إصابة 13 شخصا في حادث تصادم بين سيارتين بالبحيرة
وقال وزير الخارجية السعودي، إن الرياض لن تطبيع علاقاتها مع إسرائيل قبل حل القضية الفلسطينية، وقيام دولة عاصمتها القدس.
وتابع: "السعودية مقتنعة، في الوقت ذاته، بأن السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار الدائم في المنطقة هو حل القضية الفلسطيني، وذلك عبر إقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس".
لقاء ثلاثي بين بلينكن ولابيد وبن زايد
والتقى بلينكن بنظيريه الإسرائيلي يائير لابيد، والإماراتي عبد الله بن زايد، في واشنطن، الأسبوع الماضي، وناقشا عدة ملفات، أبرزها تعزيز العلاقات بين تل أبيب وأبو ظبي في إطار اتفاق التطبيع بينهما.
وقال مسؤولون أمريكيون كبار إن إدارة بايدن تأمل أن تؤدي اتفاقيات التطبيع الأخيرة بين إسرائيل والدول العربية إلى تقدم في ملف السلام بين الفلسطينيين والإسرائيلي.
وأشار المسؤولون الأمريكيون إلى أن اتفاقات التطبيع الأخيرة لا يمكن أن تكون بديلًا لحل الدولتين، أو ضرورة العودة لممفاوضات السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل، مشيرين إلى أن واشنطن معنية بإعادة فتح قنصليتها داخل مدينة القدس المحتلة، للتواصل مع الفلسطينيين.