ماليزيا تنجح في تطعيم 91.4 % من إجمالي سكانها
أ ش أأكدت ماليزيا أن 91.4% من إجمالي سكان ماليزيا البالغين أو ما يعادل 21 مليونا و399 ألفا و802 شخص تلقوا الجرعتين من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) حتى أمس الجمعة.
وأفاد موقع كوفيد ناو الإلكتروني - في بيان أوردته وكالة الأنباء الماليزية اليوم السبت - بأن 22 مليونا و260 ألفا و137 شخصا تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح.
وبالنسبة لعدد اللقاحات تم إعطاء 174 ألفا و732 جرعة من اللقاحات أمس، ليصل العدد التراكمي للقاحات التي تم إعطاؤها منذ إطلاق برنامج التطعيم الوطني في 24 فبراير الماضي إلى 46 مليونا و633 ألفا و404 جرعات.
موضوعات ذات صلة
- سنغافورة: ضمانات للمستلهكين في مواجهة الارتفاع الصاروخي لأسعار الكهرباء
- رئيس الوزراء يهنئ السيسي بذكرى المولد النبوى الشريف
- رئيس الوزراء يهنئ شيخ الأزهر بذكرى المولد النبوي
- الفلبين: لا بلاغات عن آثار جانبية لتطعيم الأطفال ضد «كورونا»
- هندسية القوات المسلحة: رؤية 2030 تهدف للارتقاء بجودة حياة المصريين
- هندسية القوات المسلحة: رؤية 2030 تهدف للارتقاء بجودة حياة المصريين
- عاجل.. 88 مليون دولار زيادة في رصيد الاحتياطي الأجنبي خلال شهر
- وزير الاتصالات يغادر إلى الإمارات للمشاركة في «جيتكس» و«إكسبو دبي»
- زلزال يضرب جزيرة بالي الإندونيسية ويودى بحياة 3 أشخاص
- السيسي: نستفيد ببعض أراضى الحكومة لعمل مشاريع للناس
- الهيئة الهندسية: السيسي وضع خطة شاملة لتنمية مستدامة ضمن رؤية مصر 2030
- عاجل.. موعد مباراة القمة بين الأهلي والزمالك
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو (كوفيد- 19) ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.