الرئيس الفرنسي يعتزم الإعلان عن خطة استثمارية بقيمة 50 مليار يورو
وكالاتمن المنتظر أن يكشف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون النقاب اليوم الثلاثاء عن خطته الاستثمارية "فرنسا 2030"، بحسب ما ذكرته صحيفة "ليزيكو" الفرنسية.
ونقلت وكالة "بلومبرج" للأنباء عن تقرير الصحيفة أن قيمة الخطة الاستثمارية يمكن أن تتراوح بين 30 مليار يورو و50 مليار يورو.
وأفادت الصحيفة بأنه سيتم إنفاق هذه الأموال على القطاعات التي يُنظر إليها على أنها صناعات ناشئة من أجل المستقبل.
موضوعات ذات صلة
- تباين مؤشرات بورصة الكويت في مستهل تعاملات الثلاثاء
- عاجل.. كواليس أزمة الأهلي مع موسيماني
- عاجل.. الخارجية البريطانية تحذر من السفر إلى إثيوبيا
- وزير الاتصالات يستقبل نظيره اليمني لبحث التعاون المشترك بين البلدين
- محافظ الإسماعيلية يستقبل وزير الصحة الليبي
- مقتل 4 أشخاص في هجوم مسلح شمال شرق بوركينافاسو
- عاجل.. حقيقة مد فترة العام الدراسي لـ 11 شهرًا
- البحرين تؤكد دعمها للجهود التونسية المبذولة من أجل تحقيق الاستقرار
- اليابان تساعد في إجلاء أكثر من 300 أفغاني
- تحذيرات من تفش محتمل للإنفلونزا فى اليابان هذا الموسم
- عاجل.. الأرصاد تكشف تفاصيل الطقس حتى نهاية الأسبوع
- السيسي: مصر طرحت مبادرة الحفاظ على التنوع البيولوجي منذ 2018
وتقترح وزارة المالية الفرنسية أن تكون مدفوعات هذه الخطة محدودة في عام 2022 للحد من التأثير على نسبة العجز في البلاد.
وفي سياق متصل، أعلن رئيس الحكومة الفرنسية السابق إدوارد فيليب، عن إنشاء حزب "آفاق" خطته بناء استراتيجية آفاق فرنسا 2050.
وأكد إدوارد فيليب، أن هذا الحزب يحمل استراتيجية للجمهورية الفرنسية حتى عام 2050، تبدو ملامحها في حماية الآباء وجمع كل الطاقات والأذكياء لأجل فرنسا، وذلك من أجل بقاء وقوة الجمهورية.
وكان "فيليب"، قد نجح في الانتخابات المحلية السابقة وأصبح عمدة بلدية لوهافر مسقط رأسه، وكان مرشحًا مستقلًا حصل على 58.8٪ من الأصوات.
وعرض رئيس الحكومة الفرنسية السابق مشروع حزبه وبرنامجه المكون من عشرين التزامًا موجزًا في 1000 كلمة في لوهافر مسقط رأسه ومقر عمديته.
وألقى فيليب كلمته أمام عدة مئات من المؤيدين أو المراقبين المهتمين، بما في ذلك الرؤساء الثلاثة للكتل البرلمانية ذات الأغلبية والعديد من البرلمانيين المؤيدين لإيمانويل ماكرون، وأوضح إدوارد فيليب أنه "للقيام بعمل جيد عليك أن تنظر بعيدًا".
وقال في مقطع فيديو أذيع يوم السبت الماضي، إن "الهدف هو المشاركة في العرض السياسي الجديد الذي سينتج عن هذه الحملة الرئاسية".
وبعد خروجه من رئاسة الوزراء رجحت مصادر سياسية فرنسية، أن خروج رئيس الوزراء جاء بعد خلافات بينه وبين الرئيس إيمانويل ماكرون حول إدارة الحكومة لجائحة كورونا في فرنسا، وعدم رضاء الشعب الفرنسي عن الطريقة التي تعاملت بها الحكومة مع الأزمة.