عنف الأسلحة يحصد أرواح 1179 طفلًا وشابًا فى الولايات المتحدة خلال 2021
أ ش أكشفت إحصائية أمريكية، الإثنين، عن أن عنف الأسلحة في الولايات المتحدة تسبب في مقتل 1179 وإصابة 3292 بين الأطفال والشباب حتى الآن خلال عام 2021.
وأشارت إحصائية موقع "أرشيف عنف الأسلحة" -المتخصص في رصد حوادث إطلاق النار من وسائل الإعلام وأكثر من 7500 قسم شرطة في الولايات المتحدة- إلى أن عام 2021 في طريقه ليكون أكثر دموية من العامين السابقين.
وأوضح الموقع أن الولايات المتحدة خلال 2019 شهدت 991 حالة وفاة بين الأطفال الأقل من 17 عاما بسبب عنف الأسلحة، وفي 2020 ارتفع هذا الرقم إلى 1375 وفاة، وخلال العشرة شهور الأولى من 2021 شهدت 1179 وفاة بين الأطفال بسبب عنف الأسلحة.
موضوعات ذات صلة
- التحفظ علي نصف طن دقيق مدعم قبل بيعه في السوق السوداء
- اليونيسف: 19 ألف طفل عبروا غابات استوائية خطيرة على حدود بنما وكولومبيا
- الحكومة اليمنية تتهم الحوثيين بتفجير موكب مسؤولين فى عدن
- الخارجية الروسية: ادعاءات بناء روسيا قدرات نووية جديدة لا أساس لها من الصحة
- وزير الرياضة يهنئ منتخب مصر بعد الفوز أمام ليبيا
- عاجل.. تحطم طائرة في ولاية كاليفورنيا ومقتل عدة أشخاص
- كورونا في المغرب.. 169 إصابة جديدة و17 حالة وفاة
- خلال 24 ساعة.. الجزائر تسجل 98 إصابة جديدة وحالتي وفاة بكورونا
- الأردن تسجل 1307 إصابات جديدة و7 حالات وفاة بكورونا
- 846 حالة إصابة جديدة و31 وفاة بكورونا في مصر
- مستشار رئيس وزراء العراق: الانتخابات كانت حرة ونزيهة وشارك بها الشباب
- هكتب ده في وصيتي.. بسمة وهبة تعلن تبرعها بأعضائها بعد الوفاة
وعلي صعيد آخر ، أعلنت وزارة العدل الأمريكية، اعتقال موظف بالبحرية الأمريكية وزوجته بتهمة التجسس؛ لبيعهما معلومات تصميم سفن حربية تعمل بالطاقة النووية منذ نحو عام لشخص اعتقد الزوجان أنه ممثل حكومة أجنبية لكنه في الواقع كان عميلًا متخفيًا تابعًا لمكتب التحقيقات الفيدرالية الأمريكي (إف بي آي).
وأوضحت الوزارة -في بيان نقلته صحيفة "ذا هيل" الأمريكية- أن جوناثان توبي (42 عاما) وزوجته ديانا توبي (45 عاما) تم اعتقالهما من قبل مكتب "إف بي آي" وخدمة التحقيقات الجنائية في البحرية بولاية ويست فرجينيا أمس السبت، وتم اتهامهما بانتهاك قانون الطاقة الذرية الأمريكي.
وأضافت الوزارة أن جوناثان يعمل مهندسا نوويا لصالح البحرية الأمريكية، وكان مُكلفًا بالعمل ضمن برنامج الدفع النووي البحري، وبموجب منصبه كان لديه صلاحية الوصول إلى معلومات محظورة تخص تسيير المركبات البحرية بالطاقة النووية.
وذكرت الصحيفة أن زوجته ديانا تعمل مُعلمة دراسات إنسانية، بمدرسة خاصة في مدينة أنابوليس بولاية ماريلاند الأمريكية، حيث كانت تعيش مع زوجها جوناثان.
وحسب الدعوى الجنائية، فإن مُلحقًا تابعًا لمكتب "إف بي آي" مُقيمًا في دولة أجنبية، لم يتم ذكر اسمها، تلقى حزمة يوم 20 ديسمبر 2020 من ممثلين عن الدولة التي كان يُقيم فيها، وسابقا خلال شهر أبريل، تلقى هؤلاء الممثلين حزمة تحتوي على وثائق من البحرية الأمريكية وخطابًا تضمن رغبة في بيع وثائق تضم مطبوعات وملفات وسائط رقمية بها تفاصيل فنية وكتيبات تشغيل وتقارير أداء خاصة بالبحرية الأمريكية.