عاجل.. مقتل 7 وأكثر من 15 جريحًا في انفجار مدرسة بأفغانستان
كتب أحمد إبراهيموقع انفجار كبير في مدرسة دينية في ولاية خوست شرقي أفغانستان، حيث أسفر الانفجار عن مقتل 7 وأكثر من 15 جريحًا، وفقًا لما نقلته وكالة "نوفوستي" الروسية اليوم الخميس.
وقالت وزارة الداخلية في الحكومة الأفغانية المؤقتة، إن قنبلة يدوية انفجرت في مبنى المدرسة أمس الأربعاء.
وفي سياق منفصل ومع إعادة فتح دائرة إصدار جوازات السفر الأربعاء في كابول، استعاد بعض الأفغان الذين يشعرون بأنهم مهددون، الأمل بالتمكن من مغادرة البلاد قريبًا والفرار من نظام طالبان الجديد.
موضوعات ذات صلة
- تراجع أسعار الطاقة يتسبب في صعود الأسهم الأوروبية.. تفاصيل
- ياسمين صبري تشارك في كتابة مسلسلها الرمضاني القادم
- عاجل.. ياسمين صبري تكشف عن فكرة مسلسلها الجديد في رمضان 2022
- عاجل.. ياسمين صبري تكشف عن سبب غيابها عن موسم رمضان الماضي
- عاجل.. أبو الغيط يُندد بقرار محكمة إسرائيلية السماح لليهود بالصلاة في الأقصى
- عاجل.. الصحة العالمية توصى بإعطاء أول لقاح ملاريا للأطفال
- بوتين: منظومة الغاز الأوكرانية يمكن أن تنفجر فى أى لحظة
- حماس: منح اليهود حق الصلاة فى الحرم القدسى عدوان صارخ على الأقصى
- عاجل.. صندوق النقد: التضخم يصل إلى ذروته فى خريف هذا العام وينحسر 2022
- عاجل.. استعجال التحريات حول قيام عاطل بسرقة خزانة مصنع ببدر
- المركزى البولندى يرفع سعر الفائدة لأول مرة منذ 2012
- شروط وإجراءات الحصول على قرض المدارس من بنك ناصر
وهرع مئات الأشخاص إلى مكاتب إصدار جوازات السفر التي كانت مغلقة منذ سيطرة طالبان منتصف أغسطس على الحكم، لتقديم طلبات.
تشكل إعادة فتح الدائرة اختبارًا لحسن نية حركة طالبان التي تعهّدت أمام المجتمع الدولي السماح للأفغان الذين لديهم تأشيرات صالحة بمغادرة البلاد إذا رغبوا بذلك.
وأكد محمد حنيف (32 عامًا) الذي قال إنه عمل كمترجم للقوات الخاصة الأمريكية في ولاية هلمند الجنوبية بين 2009 و2013، "أحاول الهروب".
ويخشى محمد أن تكون الحركة المتشددة تسعى للانتقام منه، على غرار عدد كبير من الأفغان الذين تعاونوا مع القوات الأجنبية، بعد تدخل تحالف دولي بقيادة الولايات المتحدة العام 2001 ما سمح آنذاك بطرد الإسلاميين من الحكم.
وأضاف باللغة الإنجليزية في حديث لوكالة "فرانس برس":"أنا متوتر"، متابعًا:"أعيش في ولاية هلمند الخطرة جداً أبقى في كابول لأن الناس لا يعرفونني هنا، لذلك أنا موجود هنا".
وكان محمد قد بدأ إجراءات الحصول على جواز سفر منذ أربعة أشهر، إلا أنه اضطرّ للانتظار حتى الأربعاء لتقديم طلبه كاملاً، ويأمل الآن في الحصول على الجواز خلال بضعة أيام.
أكد محمد أنه يحمل تأشيرة هجرة خاصة من الولايات المتحدة وينوي الانتقال للعيش هناك مع زوجته وطفليه.
على غرار آلاف الأفغان الآخرين، حاول الفرار عبر مطار كابول في الأيام التي تلت وصول طالبان إلى الحكم في 15 أغسطس.