المغرب: 22.8 مليون تلقوا الجرعة الأولى من لقاح كورونا
أ ش أأعلنت وزارة الصحة المغربية، أن العدد الإجمالي للمواطنين الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد بلغ 22 مليونا و839 ألفا و37 شخصا حتى اليوم الإثنين.
وأفادت "الصحة المغربية" - في بيان اليوم بأن 80 ألفا و481 شخصا تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح خلال ال 24 ساعة الماضية، فيما تلقى 163 ألفا و562 شخصا الجرعة الثانية من اللقاح خلال الفترة نفسها؛ ليبلغ إجمالي متلقى الجرعة الثانية من اللقاح ضد الفيروس التاجي 19 مليونا و427 ألفا و92 شخصا.
يذكر أن المغرب قد تسلم أكثر من 55 مليون جرعة من اللقاحات المختلفة ضد فيروس "كورونا".
موضوعات ذات صلة
- كيروش: 5 أيام غير كافية لتجهيز منتخب مصر
- 7 قرارات جديدة من الحكومة لزيادة السياحة الوافدة
- حقيقة تعرض فيسبوك لهجمات إلكترونية
- عاجل.. داعش يعلن مسؤوليته عن تفجير مسجد في أفغانستان
- ريال مدريد في الصدارة.. تعرف على ترتيب الدوري الإسباني
- حبس شاب قتل زوج والدته في المنصورة ٤ أيام.. تفاصيل
- تصريح مثير.. وزارة الدفاع الأمريكية تعلق على أزمة تعطل فيسبوك
- رئيس الوزراء: الحكومة تضع مشروعات محافظة القاهرة على رأس أولوياتها
- بداية من 25 نوفمبر.. الطيران تحظر دخول العاملين غير المحصنين بلقاح كورونا للوزارة
- كيروش يحسم الجدل بشأن استبعاد أفشة وشريف
- ليبيا والسودان ضمن قائمة الـ10 الكبار المستوردين لمواد البناء المصرية
- عودة بيرسي تاو وموسيماني يحاضر اللاعبين في مران الأهلي
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
كما تتصدر الولايات المتحدة أيضًا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية: إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو "كوفيد- 19" ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.