الكرملين ينفي وجود ثروة مخفية للمقربين من بوتين.. وباكستان تتعهد بالتحقيق
أ ش أنفى الكرملين وجود ثروة مخفية للدائرة المقربة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الملاذات الضريبة، مشيرا إلى أنه لم ير أي شيء مميز في "ملف باندورا".
وقال المتحدث الصحفي باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميتري بيسكوف- للصحفيين اليوم الإثنين: "لم نر أي ثروة خفية للدائرة المقربة من بوتين، وأعتقد أن النشر حول هذا الموضوع سيستمر، ولكن حتى الآن لم نر أي شيء مميز".
وردا على سؤال حول احتمال فتح تحقيق في روسيا على خلفية نشر "ملف باندورا"، قال المتحدث الصحفي باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميتري بيسكوف، للصحفيين اليوم الاثنين، "ليس من الواضح حتى الآن ماهية هذه المعلومات، هناك العديد من الأمور التي تثير الأسئلة، لذلك ليس من الواضح كيف يمكن الوثوق بهذه المعلومات.
موضوعات ذات صلة
- حمدوك: السودان يقع تحت خط الفقر المائى
- عطل مفاجئ يضرب «فيس بوك» على مستوى العالم
- عاجل.. الحرس الوطني التونسي يحبط رحلات هجرة غير شرعية
- عاجل.. سفير الصين بكابول ينفي وجود قوات لبلاده في أفغانستان
- حط له مزيل شعر على رأسه.. ضبط صاحب مطعم تنمر على عامل
- 7 وفيات جديدة.. آخر تطورات إعصار شاهين في سلطنة عُمان
- إزالة 40 حالة تعد على أملاك الدولة بأسوان
- مُحاربة وقوية.. محمد صبحي يُعيد إلهام شاهين للمسرح من جديد
- عاجل.. البرلمان الجزائري يستنكر تصريحات ماكرون
- تجديد حبس قاتل زوجته بالهرم 15 يومًا
- عاجل.. إصابة 7 أشخاص فى مشاجرة بالوادى الجديد
- معين عبدالملك يراجع تنفيذ السلطات المحلية لمنحة المشتقات النفطية السعودية
وشدد على أن هذا ليس سببا لإجراء أي تحقيق، لأنه في البداية يجب أن تكون المعلومات جادة".
وفي باكستان، أعلن رئيس الوزراء عمران خان: أن حكومته تتعهد بالتحقيق مع جميع المواطنين الباكستانيين الذين ظهرت أسماؤهم في وثائق "باندورا" المسربة، التي تكشف عن الثروات السرية لقادة عالميين.
وقال رئيس الوزراء عمران خان، في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر): "أعتقد أن الدول لیست فقیرة لكن الفساد یسبب الفقر".
وطالب رئيس الوزراء عمران خان، في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، المجتمع الدولي بالتعامل مع هذا "الظلم الجسيم" على غرار أزمات التغير المناخي، وذلك على حد تعبيره.
يُذكر أن الاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين (ICIJ) قام بتمويل خاص من أحد صناديق "جورج سوروس" بنشر ما يسمى بـ"وثائق باندورا".
وتُظهر هذه الوثائق أكثر من 35 سياسيا حاليا وسابقا، بالإضافة إلى أكثر من 300 مسئول من حوالي 100 دولة، يخفون ثرواتهم عبر الملاذات الضريبة.